الإسلام و العالم

بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ

البابا شنودة يشرح خطة إستيلاء الكنيسة على أراضي الدولة ويكشف “سر المهنة”!!!

Posted by islamegy في جوان 25, 2008

هل أصبحت الأديرة “مستوطنات قبطية” تحرسها “ميليشيات الرهبان”؟

 

إن ما يحدث هذه الأيام في دير أبو فانا يسير طبقا لخطة إستخدمتها الكنيسة مسبقا وتستخدمها حاليا وستستخدمها مستقبلا طالما تحقق أهدافها كل مرة. والهدف الأساسي هو الإستيلاء على أكبر مساحة ممكنة من أراضي الدولة في هيئة أديرة وكنائس وذلك لفرض أمر واقع على الأرض يمكن عن طريقه الحصول على مكاسب لا تتناسب مع نسبة النصارى الحقيقية في مصر. وهذه الخطة تسير وفق خطوات محددة تلعب فيها كل من الكنيسة والقساوسة والرهبان وشعب الكنيسة والمنظمات القبطية وأقباط المهجر والأقلام المأجورة أدوارا مرسومة بعناية.

هذا كله سنعرفه من تسجيل فيديو للبابا شنودة خلال أحداث مطابقة لأحداث دير أبو فانا وكانت تتعلق بدير الأنبا أنطونيوس في البحر الأحمر وسنشاهد كيف أن ما حدث وقتها هو نفس ما يحدث الآن. وفي نهاية هذا الفيديو سيكشف البابا شنودة “سر المهنة” على حد قوله!!!

 

شاهد الفيديو وتحليل محتواه…

 

5 تعليقات to “البابا شنودة يشرح خطة إستيلاء الكنيسة على أراضي الدولة ويكشف “سر المهنة”!!!”

  1. masry said

    الفــــداء والكفّــــارة

    ترتبط عقيدة الكفارة بعقيدة الخطيئة ارتباط اليد بالمعصم، فالمقصود بالكفارة هو رفع الخطيئة الأصليّة وتكفيرها عن كاهل البشريّة لإنقاذها من الموت الأبديّ، الذي أصابها جرّاء أكل آدم من الشّجرة.. ويُعتبر علماء الأديان قاطبة أنّ الكفّارة أُسّ الدّين النّصرانيّ، ومركز الدّائرة ونقطة التقاء جميع العقائد النّصرانيّة الأخرى، فهي ذات علاقة بالخطيئة من حيث إنّ هذه الأخيرة سبب لها وذات علاقة بالتجسّد والصّلب والقيامة .. من حيث كون هذه العقائد نتيجة حتميّة للكفّارة، وهي في الواقع أكثر تعقيدًا والتواءً، الأمر الذي أضنى الدّارسين والباحثين في أعماقها، وأحرج الكنيسة ورجالها، وأعجزهم عن الإجابة عن التّساؤلات العديدة حولها، لذا تراهم يأمرون أتباعهم بالإيمان بها دون البحث في جوهرها و ماهيّتها.

    كيف نشأت فكرة الكفّارة ؟
    نشأت هذه الفكرة بعد نزاع مرير بين صفتين من صفات الله تعالى، وهما صفة العدل وصفة الرّحمة، فإذا عدنا إلى الوراء قليلاً نجد أنّ الله حذّر آدم من الأكل من الشّجرة بقوله: (يوم تأكل منها موتًا تموت)( )، فهذا الحكم بالإعدام – على آدم وذرّيته – نافذ وغير قابل للاستئناف أو الطّعن أو التّخفيف؛ لأنّ مقتضى العدل عند الله أن ينفّذ وعده بمعاقبة المسيء بالموت، وقانون العدل الإلهيّ يُلزم الله بعدم التّساهل والتّراخي في تطبيق العقوبة.
    وحتّى لا يوصف الله بالجور وعدم الإنصاف أو بالإخلال بقانون العدل بدأ بتنفيذ سلسلة العقوبات التي ذكرناها سابقًا، وكان آخرها طرد الإنسان من الجنّة والحكم عليه باللّعنة وإلصاق الخطــيئة برقبته إلى الأبد – وفي زعم النّصارى – يكون الله قد حقّق العدل بهذه الخطوات !!
    واستمرّ الوضع على ما هو عليه دهرًا، وفجأة ظهرت صفة أخرى من صفات الله، وهي الرّحمة، فراودت الله على غفران خطيئة الإنسان؛ لأنّ من رحمة الله بالنّاس ومحبّته لهم ألاّ يتركهم على هذه الحالة التّعيسة؛ فكان على الله بمقتضى هذه الصّفة أن يعفو عن البشر ويغفر لهم ويرفع عنهم اللّعنة والشّقاء !
    إنّ هذا المنطق الكنسيّ يبرز الله حائرًا بين صفتين من صفاته، أيّهما يغلب على الأخرى؟، فكلّما أراد الإماتة واللّعنة بمقتضى العدل عاقته الرّحمة، وكلّما أراد رحمة خلقه والمغفرة لهم وقفت صفة العدل بالمرصاد !إنّه خيار صعب بين طرفين أحلاهما مرّ، فإلى ماذا سيؤول نزاع الصّفتين وكيف يوفّق الله بينهما لحلّ المشكلة التي أوقع نفسه فيها وتورّط في براثنها ؟!( ) ولا ندري كيف يمتلك رجال الكنيسة الجرأة بمنطقهم هذا ليلزموا الله بإلزامات كهذه !فكان لزامًا – إذن – على الله أن يصل إلى حلّ وسط ينال بموجبه العدل حقّه وتأخذ الرّحمة مكانها، فما السّبيل لذلك الحلّ السّحريّ ؟
    وبما أنّنا، الآن، نكتب بمنطق النّصارى فلنترك أكبر ممثّل للفكر النّصرانيّ بولس “شاؤول” يبيّن لنا السّبيل لحلّ أزمة “العدل والرّحمة”، ولا سيّما أنّ بولس أكبر مدافع عن عقيدة الكفّارة، إن لم يكن هو مخترعها، يقول في العهد الجديد: (لا يوجد مغفرة بدون سفك دم)( )، ويبدو أنّ بولس ما يزال متأثّرًا بيهوديّته؛ إذ إنّ الإله “يهو” في العهد القديم كان مغرمًا بدم القرابين، فلم يكن يرضى عن بني إسرائيل إلاّ حين يشمّ رائحة مشاوي ودم الذّبائح التي يقدّمها كهنة اليهود، حين يسترضون ربّهم عند غضبه بذبيحة ليغفر لهم موبقاتهم.
    كذلك كانت عقيدة سفك الدّم من أجل المغفرة والخلاص سائدة في العديد من الدّيانات الوثنيّة القديمة، لدى المصريّين والبوذيّين والإغريق والهنود.. فقد كانت تلك الأقوام تدفع للمذابح الرّجال والنّساء والأطفال والحيوانات بل والآلهة وأبناء الآلهة قربانًا إلى الله، فركِب بولس الموجة وسار مع التيار فاستعار الفكرة، أو قل سرقها وطبّقها على النّصرانيّة، ونسبها إلى تعاليم المسيح فأضلّ بها خلقًا عظيمًا إلى أيّامنا هذه، وسنعود بعد صفحات إلى شهادات علماء الأديان لنطّلع على عقيدة الكفّارة والفداء في الوثنيّة التي سبقت مولد المسيح بآلاف السّنين.
    لا بدّ من سفك دم!! ولكن ما هو حجم الذّبائح التي يقبلها الله لفداء البشر، كم مترًا مكعّبًا من الدّماء تكفي لغسل خطيئة الأكل من تفّاحة الجنّة، من يتبرّع ليكون فاديًا، وما نوع الذّبيحة المناسبة !؟، أيكون حيوانًا؟( )؛ لا يقدر حيوان على فداء إنسان لفرق القيمة، أو ملَكًا؟؛ الملائكة لم تشارك في الخطيئة وربّما لا تملك دمًا، أو إنسانًا؟، كلّ النّاس تدنّسوا بالخطيئة، ولا يصلح أن يكون فاديًا إلاّ طاهرٌ، أو إلها؟؛ أغلق بولس جميع منافذ الفداء إلاّ هذا المنفذ، فالفادي يجب أن يكون طاهرًا ولا طاهر إلاّ الله، إذن الفادي هو الله لا غيره ! !وكيف يكون الله فدية، هل ينتحر أو يزهق روحه أو يتركها تقتل على أيدٍ، أيًّا كانت، فيبقى العالم بدون إله!؟
    دبّر الله حيلة التجسّد – وهو اختراع آخر لبولس – والتجسّد متاهة لا يُعرف لها مدخل من مخرج، سنحاول إلقاء بعض الضّوء عليها بعد قليل، وإن كان كلّ ضوء الدّنيا لا يقدر على إنارة ظلمتها، فقد خرج بولس بلازمة أنّ حلّ أزمة الخطيئة لا يتحقّق إلاّ أن يفدي اللّه بنفسه البشريّة، لأنّه طاهر من الخطيئة الأصليّة، و ذلك قادر على التجسّد، بأخذ جسم إنسان، حتّى ينوب عن الإنسان المخطئ، ومفاد “حيلة” التجسّد أنّ الله نزل من عليائه حاملاً معه صفات الألوهيّة، ثمّ دخل رحم العذراء مريم ومكث هناك تسعة أشهر كما يمكث أيّ جنين في بطن أمّه، ثمّ خرج إلى الوجود بالولادة عن الطّريق المعهود، فاختلط الإله المولود بدم الحيض والنّفاس، واستقبلته الأيدي ووضعته في القماط، وناولته أمّه ثديها ترضعه وتعطف عليه عطف الأمّ على ولدها.
    لقد أصبح الإله إنسانًا وصار واحدًا منّا، فهو إله كامل وإنسان كامل، وتتّفق جميع الطّوائف النّصرانيّة على هذه العقيدة، وقد وردت في قانون الإيمان كالآتي: [.. الذي لأجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا نزل من السّماء وتجسّد من الرّوح القدس ومن مريم العذراء، وتأنّس وصُلِب عنّا على عهد بيلاطس البنطي..].
    وسنشفق على القارئ فلا ندخله في صراعات الطّوائف النّصرانيّة التي دارت حول طبيعة المولود، هل هو الأب أم ابنه أم الثّالوث؟، هل ولدت مريم الله أم المسيح؟ هل المولود هو اللاّهوت أم النّاسوت.. إلخ !؟
    وسنشير إلى بعض ذلك فيما بعد، ولا ننصح أحدًا بالبحث فيها؛ لأنّه حينها تفنى الأعمار ولا يخرج المرء بنتيجة تذكر، اللهمّ إلاّ الشكّ والحيرة وربّما الإعاقة النّفسيّة والعقليّة والوقاية خير من العلاج فتنبّه !
    كبُر المولود الذي دعي المسيح، وتقدّم في السنّ، وبدأ بدعوته بين اليهود في فلسطين، وكانت دعوته كلّها تنصبّ على عبادة الله وحده لا شريك له، والاستمساك بالتّوراة الموسويّة ، ولم يذكر المسيح في حياته نصًّا عن الخطيئة أو الكفّارة أو الصّلب أو الثّالوث، فتلك عقائد طبخها بولس والقساوسة بعد رفع المسيح .. واستمرّ المسيح يدعو إلى تطبيق شريعة العهد القديم، وكان هو نفسه يعمل بمقتضاها ويسير على هداها؛ قال المسيح: (لا تظنّوا أنّي جئت لأبطل الشّريعة وتعاليم الأنبياء، ما جئت لأبطل بل لأكمل)( )، لكن اليهود خافوا على مصالحهم ومكتسباتهم بعد أن هدّدهم المسيح وفضحهم على رؤوس الأشهاد، فتآمروا وخطّطوا فأُلقي القبض عليه، فحاكموه وأهانوه، ثمّ قدّموه إلى الصّليب فصلبوه – حسب الأناجيل – وبعدما صُلب زعم النّصارى أنّ صلبه كان تكفيرًا وفداء لخطيئة آدم و تخليصًا للبشريّة من اللّعنة التي أصابتها منذ فجر التّاريخ، ويجمــع النّصارى – على اختلاف مللهم ونحلهم – على أنّ المسيح صلب من أجل خطايا البشر بإرادته وطواعيته، وبموته رُفعت الخطيئة الأبديّة واسترجع الإنسان حرّيته، وغفرت لبني آدم جميع زلاّتهم وسيّئاتهم، واستحقّ المسيح أن يلقّب بالمخلّص لأنّه خلّص البشر من عبوديّة الشّيطان.
    وأكثر الآيات الإنجيليّة التي تقرّر عقيدة الكفّارة والفداء توجد في الرّسائل الأربع عشرة لبولس، الذي كان متحمّسًا تحمّسًا مريبًا لهذه الفكرة، حتّى إنّه لم يكن مستعدًّا لقبول فكرة أخرى غيرها إلاّ تلك، يقول بولس (إنّي لم أعزم أن أعرف شيئًا بينكم إلاّ يسوع المسيح وإيّاه مصلوبًا)( )، ويقول بولس مروّجًا سلعة الفداء (المسيح مات من أجل خطايانا حسب الكتب)( )، ولا أدري ما هي الكتب التي يقصدها بولس !؟، وللملاحظة فكثيرًا ما نجد في العهد الجديد إحالات مبهمة كهذه دون ذكر الكتب بأسمائها وأسفارها، لتعويم القارئ وإيهامه بصدق الإحالة دون إعطائه فرصة الاطّلاع عليها، وقد اكتشف العديد من الباحثين عدم صدق الكثير من تلك الإحالات فتنبّه، ويقول بولس: (الذي فيه لنا الفداء بدمه غفران الخطايا)( )، وجاء في رؤيا يوحنا (الذي أحبّنا وقد غسلنا من خطايانا بدمه)( ).
    أمّا أشهر آية إنجيليّة في هذا الباب والتي يفتخر رعاة الكنائس بترديدها في كلّ صلاة وقدّاس فهي (هكذا أحبّ الله العالم حتّى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كلّ من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبديّة)( )، إنّ الكنيسة برجالها وأناجيلها تقرّر أنّ المسيح وُلد ليموت ونزل من السّماء ليُقتل، إنّه عطيّة الله للنّاس، لم يأت المسيح ليعيش بل جاء ليموت عن آخرين، أرسل الله المسيح ليغسل بدمه خطيئة آدم، وبذلك يمحو جميع الخطايا التي ورثناها بفعل الخطيئة الأصليّة، ويفهم من عقيدة النّصارى أنّ المسيح حضر إلى الأرض لأداء مهمّة “الانتحار” على يد اليهود والرّومان !
    وقد يُصدّق بعض من لا يقرأ الأناجيل بتلك المسرحيّة المحبوكة، لكن من يتمعّن قليلاً في نصوص العهد الجديد يستغرب أشدّ الاستغراب من استماتة المسيح في الدّفاع عن نفسه، ورفضه للموت وحرصه على البقاء حيًّا، وليس من العجب أن نراه يقوم بجميع المحاولات للنّجاة بنفسه من أعدائه، لقد كان المسيح إنسانًا يحبّ الحياة، لقد جاء ليعيش، وهذا حقّه الطّبيعيّ، على الرّغم من المحاولات الفاشلة للأناجيل وشرّاحها الذين أرادوا إجبار المسيح على الموت رغم أنفه، ونرى أنّ رجال الكنيسة إذا أرادوا إقناع النّاس بقصّة الفداء يستدلّون بأقوال المسيح في التّنبّؤ بآلامه ومنها قوله (.. كيف هو مكتوب عن ابن الإنسان أن يتألّم كثيرًا ويُرذل)( ).
    وقوله: (كذلك ابن الإنسان أيضًا سوف يتألّم منهم)( ) فهل هذه أدلّة يُركن إليها وأين الفداء و الخلاص و الصّلب من هذه الأقوال…؟، إنّ ما فعله المسيح بأقواله هذه هو تحضير أصحابه إلى الآلام التي يعانيها كلّ صاحب دعوة، فالطّريق وعرة ومحفوفة بالمخاطر، ومنهج الأنبياء مليء بالعقبات والأشواك، وقد أصابت تلك الاضطهادات المؤلمة الدّعاة إلى الله منذ فجر التّاريخ وما تزال، قال محمّد رسول الله : “الأنبياء أشدّ بلاء ثمّ الأمثل فالأمثل”.
    لكن البوْن شاسع بين أن يتعرّض الدّاعية لاضطهاد الكفّار والمجرمين وأن يستسلم للموت كالنّعجة طواعية وعن اختيار !وقد استبعد المسيح فكرة الموت الاختياري والفداء بلسان حاله ومقاله، ونستشفّ ذلك من عدّة آيات إنجيليّة: (أجابهم يسوع وقال تعليمي ليس لي بل للذي أرسلني .. أليس موسى قد أعطاكم النّاموس، وليس أحدٌ منكم يعمل بالنّاموس، لماذا تطلبون أن تقتلوني؟)( )، (أنا عالم أنّكم ذريّة إبراهيم، لكنّكم تطلبون أن تقتلوني، لأنّ كلامي لا موضع له فيكم.. لو كنتم أولاد إبراهيم لكنتم تعملون أعمال إبراهيم، ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني وأنا إنسان قد حدّثكم بالحقّ الذي سمعه من الله، هذا لم يفعله إبراهيم)( )، حاول المسيح بهذه الكلمات العاطفيّة إقناع اليهود بأنّه نبيّ مرسل يتكلّم بالحقّ من عند الله، وأعلّمهم بأنّ أيّ مؤامرة لقتله ستكون ظلمًا وعدوانًا على الكتب السّماويّة وتعاليم الأنبياء، ثمّ عزف المسيح على وتر العاطفة حين ذكّرهم بإبراهيم، فقد كان اليهود يفتخرون به ويحبّون الانتساب إليه، محاولة منه لحماية نفسه من شرّهم، وجاء في الإنجيل: (.. وجاءوا إلى حافّة الجبل الذي كانت مدينتهم مبنية عليه حتّى يطرحوه أسفل، أمّا هو “المسيح” فجاز في وسطهم ومضى)( )، وفي مرّة أخرى (فلمّا خرج الفريسيّون تشاوروا عليه لكي يهلكوه، فعلم يسوع وانصرف من هناك)( )، ومرة ثالثة (فرفعوا حجارة ليرجموه أمّا يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مجتازًا في وسطهم ومضى)( )، (كان يسوع يتردّد بعد هذا في الجليل؛ لأنّه لم يرد أن يتردّد في اليهوديّة لأنّ اليهود كانوا يطلبون أن يقتلوه)( )، (فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه، فلم يكن يسوع أيضًا يمشي بين اليهود علانية بل مضى من هناك إلى الكورة القريبة من البرّيّة)( ).
    هل هذه تصرّفات من يريد الموت أو من جاء ليصلب لخلاص البشريّة!؟، لماذا المماطلة، لماذا التخفّي عن أعين اليهود والهرب من وجه الأعداء خوفًا من أذيّتهم، لقد حاولوا قتله كما نرى عدّة مرّات، وطلبوا إزهاق روحه في عدّة مناسبات، فلماذا لم يُسلّم نفسه لهم منذ البداية !؟ لماذا هذا التّأخير الذي يكلّف الإنسانيّة العناء الشّديد، لماذا أصرّ المسيح على إطالة معاناة البشريّة التي تنتظر فداءها بفارغ الصّبر، فهلاّ أسرع في إنقاذها بقوله لليهود: “من فضلكم خذوني وارجموني واصلبوني من أجلكم أيّها الخاطئون ثقيلو الأحمال !” لكن نرى المسيح في الإنجيل، من خلال تلك الآيات كأنّه يريد ترك الفداء البطوليّ إلى آخر الفيلم، وما فائدة فيلم يموت البطل في أوّله !، لقد أصرّ المسيح على اللّعب مع اليهود لعبة ‘السّارق و الشّرطيّ’ وتقاعس عن أداء واجبه الذي كلّف به !؟
    سيجيب أيّ قسّ عن هذا المنطق بأنّ ساعة المسيح لم تكن قد حانت بعد، فعندما تأتي ساعته يسلّم نفسه لليهود والرّومان بكلّ هدوء وبرودة أعصاب وبلا خوف ولا وجل من رعب الصّلب وأفعى الموت !.. فهل حدث هذا، وهل جاءت تلك السّاعة!؟
    رغم أنّ النّصارى يقولون بحدوث ذلك ومجيء تلك السّاعة، إلاّ أنّ روايات الأناجيل عن آخر ساعات المسيح على هذه الأرض تعصف بفكرة الفداء وتجعلها قاعًا صفصفًا، وتحكم على الكفّارة بالخرافة المحضة، وتعال – أيّها القارئ الموضوعيّ – نتابع سلوك رجل يريد أن يموت بكلّ قواه من أجل الآخرين في آخر لحظات حياته كما ترويها الأناجيل الأربعة.
    عندما اقتربت ساعة القبض على المسيح قال لتلاميذه: (عندما أرسلتكم بلا مال ولا كيس ولا حذاء هل احتجتم إلى شيء؟ قالوا: لا، فقال لهم: أمّا الآن فمن عنده مال فليأخذه، أو كيس فليحمله، ومن لا سيف عنده فليبع ثوبه ويشتر سيفًا… فقالوا: يا ربّ معنا هنا سيفان، فأجابهم يكفي)( ).
    يأمر المسيح تلاميذه بالتزوّد بالمال، وبيع ثيابهم لشراء السّيوف، فالمال قد يساعدهم في التسلّح والدّعم اللّوجيستي، وفعلاً امتلك التّلاميذ سيفين، ولو كان باستطاعتهم اقتناء أكثر من ذلك لفعلوا، ولو كان المسيح في عصرنا لأمر أتباعه بشراء القنابل والبنادق الرشّاشة… وما فائدة السّيوف يا ترى التي يأمر المسيح باقتنائها، هل هي سيوف للزّينة والدّيكور، أم كما يقول أحمد ديدات لنزع قشر الموز والبرتقال!!
    السّيوف لم تصنع لذلك، فقد كانت الدّعوة لاقتنائها استنفارًا عامًّا قبل أن يداهم اليهود التّلاميذ، وقد ظنّ المسيح أنّ التّلاميذ الأحد عشر الأقوياء الأشاوس – مزوّدين بالسّيفين والعصيّ – قادرون على ردّ عدوان شرذمة من حرس اليهود، فلم يكن المسيح عالمًا بأنّ اليهود سيستعينون بجنود الرّومان.
    وما يزال السّؤال مطروحًا، الذي يأتي حقًّا لتسليم نفسه للموت كالنّعجة المسالمة والخروف الوديع ماذا عساه أن يفعل بالسّيوف، أجيبوا أيّها القساوسة !؟.
    (ثمّ جاء يسوع مع تلاميذه إلى موضع اسمه جتسماني فقال لهم: اقعدوا هنا حتّى أذهب وأصلّي هناك وأخذ معه بطرس وابني زبدي.. ثمّ قال لهم: انتظروا هنا واسهروا معي)( ).
    يقول أحمد ديدات في تعليقه على هذه الآيات في كتابه (مسألة صلب المسيح بين الحقيقة والخيال): » ولستَ بحاجة إلى عبقريّة عسكريّة، لكي تدرك أنّ المسيح يوزّع قوّاته كأستاذ في فنّ التّكتيك… والسّؤال الذي يفرض نفسه على أيّ مفكّر هو لماذا ذهبوا جميعًا إلى ذلك البستان؟ ألكي يصلّوا؟ ألم يكونوا يستطيعون الصّلاة في تلك الحجرة( )؟ ألم يكونوا يستطيعون الذّهاب إلى هيكل سليمان، ولقد كان على مرمى حجر منهم وذلك لو كانت الصّلاة هي هدفهم؟ كلاّ ! لقد ذهبوا إلى البستان ليكونوا في موقف أفضل بالنّسبة لموضوع الدّفاع عن أنفسهم!. ولاحظ أيضًا أنّ المسيح لم يأخذ الثّمانية لكي يصلّوا معه إنّه يضعهم بطريقة استراتيجيّة في مدخل البستان، مدجّجين بالسّلاح كما يقتضي موقف الدّفاع والكفاح.. لقد وزّع ثمانية لدى مدخل البستان، والآن على أولئك الشّجعان الأشاوس الثّلاثة – مسلّحين بالسّيفين – أن يتربّصوا ويراقبوا ويقوموا بالحراسة!، الصّورة هكذا مفعمة بالحيويّة، إنّ يسوع لا يدع شيئًا نُعمل فيه خيالنا«.
    ويستمرّ الإنجيل في سرده آخر تفاصيل حياة المسيح فيذكر عن ملابسات اعتقاله (وأخذ معه بطرس ويعقوب ويوحنّا، وبدأ يشعر بالرّهبة والكآبة، فقال لهم: نفسي حزينة حتّى الموت انتظروا هنا واسهروا! وابتعد قليلاً ووقع إلى الأرض يصلّي حتّى تعبر عنه ساعة الألم إن كان ممكنًا فقال أبي، يا أبي ! أنت قادر على كلّ شيء، فابعد عنّي هذه الكأس، ولكن لا كما أنا أريد بل كما أنت تريد)( )، ويقول متّى إنّ المسيح صلّى تلك الصّلاة المفعمة بالعواطف ثلاث مرّات، في حين يضيف لوقا بعض التّفاصيل الدراميّة في هذا المشهد؛ فيقول: (وابتعد عنهم مسافة رمية حجر ووقع على ركبتيه وصلّى فقال: يا أبي، إن شئت، فأبعد عنّي هذه الكأس !، ولكن لتكن إرادتك لا إرادتي، وظهر له ملاك من السّماء يقوّيه، ووقع في ضيق فأجهد نفسه في الصّلاة، وكان عرقه مثل قطرات دم تتساقط على الأرض)( ).
    يا له من موقف تتقطّع له الأكباد حزنًا وضحكًا، لم أعد أفهم شيئًا، أين سيصنف نقّاد أفلام السّينما هذا المشهد، مع المشاهد الدّراميّة أم الكوميديّة!؟ فإنّ من المفترض أنّ المسيح ُقدّر له بقضاء الله قبل ميلاد آدم صاحب الخطيئة أن يموت من أجل البشريّة طواعية، وكان من المتّفق أن يتأنّس الله وينزل إلينا ويصبح واحدًا منّا ليُسلّم نفسه فيموت عنّا، لكنّ المسيح يفاجئ الجميع في هذه الآيات عندما يدعو الله أن يجيز عنه تلك الكأس، ويطمع أن يعفيه الله من تلك الآلام ومن تلك المهمّة، إن كان ممكنًا، لقد وقّع المسيح على صفقة إعدامه قبل آلاف السّنين، فلماذا يراوغ الآن ويحاول التهرّب من تنفيذ الصّفقة – طبعًا إن كان ممكنًا – هل أدرك المسيح أنّ هذه الصّفقة كانت خاسرة، أم أنّ الله جعله يوقّع على بياض ثمّ …؟ أم أنّ المسيح الذي وظّفه الله لتلك المهمّة الفدائيّة لم يكن مطّلعًا على تعليمات الوظيفة التي تقلّدها؟ فبماذا يمكن تفسير الحزن والكآبة والرهبة، وقطرات عرق كالدم، والبكاء، والصّلاة، والدّعاء بالنّجاة…؟
    إنّ الأقنوم( ) الثّاني “المسيح” كان له رأي آخر مخالف لرأي الأقنوم الأوّل “الأب” في معالجة قضيّة الخطيئة، لكن يبدو أنّ الأقنوم الأوّل فرض رأيه ونفذ إرادته بلا مشاورة الأقنوم الثّاني، وأتساءل لماذا يكفِّر الله خطيئة البشر بتقديم غيره كفداء؟
    إنّ المسيح كغيره من الأنبياء لم يكن يؤمن بعقيدة الخطيئة، ولا بحاجة البشريّة لتكفيرها، فقد رفض بتصرّفاته الفداء، فلماذا يجبره الله على فعل شيء لا يريده؟ لماذا لم يقدّم الأب حينها نفسه للفداء بدل ابنه؟ فما ذنب المسيح حتّى يقاسي كلّ تلك الآلام وهو يصرخ ويصيح ويتألّم؟ في حين أنّ آدم الذي أكل من الشّجرة يتنعّم في الجنّة بعد رفع الخطيئة عنه.

  2. masry said

    اليهود يستحقون مكافأة:هاهاها لقد يسّر اليهود خلاص العالم ونفّذوا خطّة الله الأزليّة في صلب المسيح، فهل يا ترى كان الله راضيًا عنهم أم ناقمًا؟ لا شكّ أنّه لا بدّ من تقديم الشّكر لهم على هذه الخدمة الجليلة التي أسدوها للإنسانيّة، لكنّ النّصارى ينسون هذا الجميل ويُصرّون على لعن اليهود وتحميلهم جريمة اغتيال المسيح !؟
    عجبًا للمسيح بين النّصارى
    أسلموه إلى اليهود وقالوا
    فإذا كان ما يقولون حقًّا
    حين خلى ابنه رهين الأعادي
    فلئن كان راضيًا بأذاهم
    وإذا كان ساخطًا فاتركوه
    وإلى أيّ والد نسبوه
    إنّهم بعد قتله صلبوه
    فسلوهم أين كان أبوه ؟
    أتراهم أرضوه، أم أغضبوه !
    فاشكروهم لأجل ما فعلوه
    واعبدوهم لأنّهم غلبوه

    أمّا نصوص الإنجيل فهي تنطق بالحقد والضّغينة واللّعنة على أولئك الذين أسلموا المسيح للموت؛ يقول المسيح: (ويل لذلك الرّجل الذي به يُسلم ابن الإنسان، كان خيرًا له لو لم يولد)( ).
    أيّها المسيح أتدري أنّه لو لم يولد يهوذا الإسخريوطي الذي أسلمك لليهود من أجل ثلاثين من الفضّة، فمن يسلمك إذن للموت عنّا وعن خطايانا؟، أيّها المسيح أتدري ما معنى قولك عن يهوذا “الويل له”؟، لقد سهّل وصولك للصّليب لفدائنا، ألم يكن من المناسب شكره لفضله علينا؟ فإذا كان الخير ليهوذا ألاّ يولد، أليس من الخير أن يسلمك من أجلنا، فأيّ خير أفضل من الثّاني ! !؟، لماذا تحمل – أيّها المسيح – يهوذا الإسخريوطي كلّ هذا الوزر وهو “أداة خلاصنا”، هل يعقل أن يلعن المريض الدّواء المرّ، ويقول خيرًا له لو لم يخترع !؟، ثمّ ما معنى قولك لبيلاطس: (أمّا الذي أسلمني إليك فخطيئته أعظم من خطيئتك) ؟( ).
    لم أعد – أيّها المسيح – أفهمك، فمرّة تريد أن تموت من أجلنا ثمّ تخطئ من يعين على موتك لأجلنا، كيف أوفّق بين الأمرين، رويدًا ارفق بعقلي، الذي يلهث وراء تساؤلاتي العديدة ولا يكاد يدركها.
    أيّها المسيح، ألم يكن الله قادرًا على صلبك دون توريط اليهود والرّومان ويهوذا الإسخريوطي، الذي تلقّى العقاب بدل الإحسان من جانبك؛ إذ (إنّه وقع على رأسه وانشقّ من وسطه واندلقت أمعاؤه كلّها…)( )*.
    لقد كلَّ عقلي عن مجاراة البحث في متاهات الكفّارة والفداء، وبدأت أشعر أنّ الموضوع يحتاج إلى مجلّد أو أكثر، وأعمل على اختصار بعض ما تبقّى من الملاحظات وليس كلّها.
    إنّ الله تجسّد في المسيح، فأصبح المسيح أقنومًا من الأقانيم الثّلاثة التي تُدعى الثّالوث، وإن المسيح إله كامل وإنسان كامل… فعلى أيّ أقنوم من الثّالوث وقع الصّلب: على الأب، أم الابن أم الرّوح القدس!؟ سيقول النّصارى: إنّ الصّلب وقع على الأقنوم الثّاني وهو المسيح ابن الله، لكن الابن “المسيح” جزء من الثّالوث الذي لا ينفصل عن الأقنومين الآخرين، وبموت الأقنوم الثّاني يموت الجميع، أي يموت الثّالوث كلّه، وسيقول بعض النّصارى أنّ للمسيح طبيعتين لاهوتيّة وناسوتيّة، والصّلب وقع على الجانب النّاسوتيّ، وهذا الذي أريد الوصول إليه.
    ما معنى الجانب النّاسوتيّ؟ فالمسيح كان إلهًا تامًّا وإنسانًا تامًّا، والصّلب وقع على المسيح باعتباره إنسانًا تامًّا، وكان من المفترض، حتّى لا ننسى، أن يكون الفادي إلهًا طاهرًا من الخطيئة الأصليّة، لكنّ الله فشل عندما صلب ناسوت المسيح “الإنسان التّامّ والكامل “، ويكمن وجه الفشل في كون هذا الإنسان مدنّسًا بالخطيئة؛ لأنّها انتقلت إليه من أمّه مريم، فيكون بذلك قد مات إنسان من أجل إنسان وهذا مرفوض، ولم يكن هناك داع للتجسّد فقتلت المسألة نفسها بنفسها، ونستنتج أنّ خطايانا للأسف لم ترفع، واللعنة باقية في أعناقنا، لأنّ الذي مات من أجلنا كان مخطئًا حسب الجسد مثلنا، وكنّا نأمل بموت الله الطّاهر، وليس الجسد، ناموس الله، الإنسان التّامّ المدنّس بالخطيئة كبقيّة أبناء جنسه، مما يعني أن المسيح مات عبثا.
    ويقول بعضهم إنّ الله طهّر مريم من الخطيئة الأصليّة قبل إرسال المسيح إلى رحمها ! ولا دليل على هذا التّطهير، ثمّ لو كان الله قادرًا على تطهير بعض خلقه كما فعل مع مريم، بلا كفّارة ولا صلب ولا دم، فلماذا لم يفعل ذلك مع بقيّة البشريّة!؟
    ونصيحتي لقساوسة النّصارى أن يعترفوا بأخطائهم، ويُذعنوا للحقّ بدل أن يتخبّطوا في الدّفاع والردّ بأيّ كلام، ممّا يجعل دفاعاتهم وردودهم تنقلب عليهم، وتكون حجّة أخرى على ضلالهم وتهرّبهم من سلطان العقل وقانون المنطق.
    – أين ذهب المسيح بعدما صُلب؟
    يجيبنا الإنجيل بجواب مذهل ومحيّر يدلّ على خبث بولس والمحرّفين لكلمة الله، يقول بولس: (المسيح افتدانا من لعنة النّاموس، إذ صار لعنة لأجلنا لأنّه مكتوب ملعون كلّ من عُلّق على خشبة)( ).
    قال القسّ جواد بن ساباط: »كما أنّ المسيح مات لأجلنا ودفن، فلا بدّ أن يعتقد أنّه دخل جهنّم«، وزاد الرّاهب فيلبس كودانوس: »يسوع الذي تألّم لخلاصنا و هبط إلى الجحيم ثمّ في اليوم الثّالث قام من بين الأموات«.
    ويذكر القساوسة استنادًا لرسالة بطرس في قوله: (الذي فيه أيضًا ذهب ليكرّز للأرواح التي في السّجن)( )، أنّ المسيح مكث في جهنّم ثلاثة أيّام، استغلّ فيها فرصة وجوده هناك ليدعو الذين ماتوا ودخلوا جهنّم ولم يكونوا قد آمنوا به ! !
    ويقول القدّيس كريستوم: »لا ينكر نزول المسيح إلى الجحيم إلاّ الكافر«، فهل وصلت الجرأة بالنّصارى أن يؤمنوا بلعن المسيح “ربّهم ومخلصهم”، وإدخاله جهنّم إلى جوار فرعون والكفّار الآخرين!؟ نحن لا نؤمن بذلك، لأنّ المسيح من الصّالحين الذين وعدهم الله بالجنّة، وإذا كان الفادي المخلص ملعونًا فليت شعري كيف يقدر ملعون أن يفدي غيره من الملاعين !؟، وببساطة فإن بولس في هذه الآية يقول صراحة إنّ الله ملعون.
    – من العادة أنّنا نقول عن الكريم إنّه كريم إذا قدّم أمواله وخدماته وضيافته للنّاس بمحض إرادته وعن طواعية، أمّا إذا أُخذ المال منه بالقوّة فهل يقال عنه كريم!؟ كذلك حتّى يقال عن صلب المسيح إنّه كان تضحية فلا بدّ أن يكون في موضع قوّة، لا أن يُجبر على التّضحيّة وهو راغب عنها؛ جاء في الإنجيل (لأنّه وإن كان صلب المسيح عن ضعف …)( )، فالذي يصلب عن ضعف أيحقّ أن يقال عنه بذل، وأعطى، وضحّى، لقد صلب المسيح وفق هذا النصّ الإنجيليّ حين ضعفه، رغم أنفه، فكيف يمكن التّوفيق بين الصّلب فداء والصّلب قسرًا !؟
    – إذا كان الله يريد أن يخلّص البشريّة بكفّارة، فلماذا لم يبذل نفسه فدية، بتقديم الأقنوم الأوّل “الأب” إلى الصّلب بدلاً من إجبار الأقنوم الثّاني “الابن” على تلك الكفّارة التي رفضها، لقد كانت قضيّة الكفّارة محلّ اختلاف بين الأقنوم الأوّل والثاني، ممّا جعل الثّالوث في حيرة من أمره، فالأقنوم الأوّل “الأب” قاتل والأقنوم الثّاني “الابن” ضحيّة والأقنوم الثّالث “الرّوح القدس” أطرش في الزفّة !( ).
    – إنّ المدّة الزّمنيّة بين آدم والمسيح ليست بالقصيرة، وقد عاش خلالها ملايين البشر على أقلّ تقدير، فأين كانت رحمة الله خلال تلك المرحلة الطّويلة، لماذا تركهم بلا فداء ولا خلاص، هل كانت هذه الفترة فترة حيرة بين العدل والرّحمة عند الله أم فترة تفكير في إيجاد مخرج للأزمة بينه وبين الإنسان!؟
    – لقد رفع المسيح الخطيئة الحقيرة “الأكل من الشّجرة” فكيف بالأخطاء الأخطر والأعظم: كالإلحاد وسبّ الإله، والإشراك به وعدم التّصديق بوجوده، وقتل ابن الله… كيف تكفّر خطايا الزّندقة والهرطقة، وهي كما ترى أعظم بكثير من أكل ثمرة من شجرة ممنوعة، كيف تكفّر خطايا الزنا، والشّذوذ والاغتصاب والقتل والاختلاس والاستعمار والإمبريالية والعنصريّة، التي يضرب نصارى الغرب بها الرّقم القياسيّ !؟
    – إذا كانت هذه الخطايا كلّها قد غفرت بموت المسيح على الصّليب فما فائدة المعموديّة، وسرّ الاعتراف للقسّ بالآثام والأخطاء، وما فائدة صلاة النّصارى إلى اليوم في كلّ مجلس ” أبانا الذي في السّماء … اغفر لنا ذنوبنا ” ؟.
    – ألم يكن من الأفضل والأعقل والأقرب إلى الأفهام أن يقول الله – والله محبّة – إلى عباده: اذهبوا فقد غفرت لكم على نحو ما جاء في القرآن:  قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إنّ الله يغفر الذّنوب جميعًا إنّه هو الغفور الرّحيم  الزّمر 53.
    لقد رفع الله – بزعم النّصارى – الخطيئة عن البشريّة بصلب المسيح، والحقّ أنّه أوقعها في خطيئة أعظم، فالدّعوة للإيمان بالخطيئة الأصليّة، خطيئة في حدّ ذاتها لا تقلّ ضررًا عن سابقتها، وجعل الإيمان بموت المسيح أو الله أو أحد أجزائه، كفّارة عن تلك الخطيئة الأسطوريّة، خطيئة أخرى تحتاج إلى كفّارة أعظم!!.افأة من صلب يسوع:هاهاها

  3. masry said

    مقارنات سريعة على أساس علمي قدرة الإله في العهد القديم : سفر التكوين 32 : 24-28 ” فبقى يعقوب وحده , وصارعه إنسان حتى طلوع الفجر . ولما رأى أنه لا يقدر عليه – أي لايقدر على يعقوب – ضرب حُق فخذه – أي فخذ يعقوب – فأنخلع حُق فخذ يعقوب في مصارعته معه . وقال الرب : أطلقني , لأنه قد طلع الفجر , فقال يعقوب : لا أطلقك إن لم تباركني , فقال له -الرب – : ما اسمك ؟ فقال : يعقوب . فقال – الرب – : لايدعى اسمك فيما بعد يعقوب بل إسرائيل لأنك جاهدت – أي صارعت – مع الله والناس فقدرت .. وقال يعقوب : أخبرني باسمك ؟ فقال الرب : لماذا تسأل عن أسمي ؟ وباركه هناك . فدعا يعقوب اسم المكان فينئيل قائلا : لأني نظرب الله وجها لوجه ونجيت نفسي .” ويؤكد البابا شنودة في كتابه سنوات مع أسئلة الناس –الجزء السابع- أن الله عز وجل هو الذي كان يتصارع مع يعقوب وساق لذلك أدلة مثل ..فنيئيل ..وجاهدت مع الله وقدرت وعاينت الله وجها لوجه ..والبركة ..إلخ وهناك الكثير من إتهام الله بالجهل والتعب جاء في سفر التكوين , الإصحاح الثاني : ” وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فأستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل . وبارك الله اليوم السابع وقدسه لأنه فيه إستراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا ” وفي سفر الخروج 31 :17 : “هُوَ بَيْنِي وَبَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلاَمَةٌ إِلَى الأَبَدِ لأَنَّهُ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَفِي الْيَوْمِ السَّابِعِ اسْتَرَاحَ وَتَنَفَّسَ».” وهكذا يصور لنا الكتاب المقدس أن الله – سبحانه وتعالى – يصاب بالتعب ويحتاج الى الراحة . وقد نفى القرآن الكريم هذه الفرية . قال تعالى : { ولقد خلقنا السماوات والآرض ومابينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب } ( ق : 38 ) . أتعرفون سر إختلاف اللغات على الأرض؟ أتعرف سر تسمية بابل بهذا الإسم؟ Gn:11:1 وكانت الارض كلها لسانا واحدا ولغة واحدة. …وقالوا هلم نبن لانفسنا مدينة وبرجا راسه بالسماء.ونصنع لانفسنا اسما لئلا نتبدد على وجه كل الارض. فنزل الرب لينظر المدينة والبرج اللذين كان بنو آدم يبنونهما.وقال الرب هوذا شعب واحد ولسان واحد لجميعهم وهذا ابتداؤهم بالعمل.والآن لا يمتنع عليهم كل ما ينوون ان يعملوه. 7 هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم حتى لا يسمع بعضهم لسان بعض. 8 فبددهم الرب من هناك على وجه كل الارض.فكفّوا عن بنيان المدينة. 9 لذلك دعي اسمها بابل.لان الرب هناك بلبل لسان كل الارض. أبعد هذا كفر يا عباد الله؟ ينوي الناس أن يبنوا بناء لكي لا يغرقهم الرب…فيصل الخبر للرب …فينزل ليرى المدينة والبرج ..ويقول لو ظلوا هكذا شعب واحد سيكملون البرج ولن أستطيع أغراقهم…فيفرق بينهم ببلبلة لسانهم وتغيير لغتهم لكي لا يكملوا البناء. وأنا أسأل……أي إله هذا الذي ينزل لكي يعرف خبرا أو يرى بناء ؟ وأي إله هذا الذي يمنع الناس منه برج أو مدينه يشيدوها؟ وأي إله هذا الذي يعمل بمبدأ “فرق تسد” لكي يبقى إلها قادرا على إغراق الناس؟ أهذا إله ……. أي سب لله هذا ؟….الإعصارات وتسونامي والفيضانات المسخرة من الله تهدم الخرسانة والحديد وتسويه بالأرض ناهيك أن يدمر الأرض كلها نيزكا أو صخرة كبيرة … فأي كذب وزور هذا الذي ينسبوه لله بكونه ضعيفا جاهلا؟ وهذه أمثله صغيرة من سفر واحد هو التكوين والعهد القديم كله ملئ بهذه الأشياء التي تنتقص الخالق عز وجل ! جدير بالذكر أن هناك كتابا للقس “برسوم ميخائيل” عنوانه كاف جدا فعنوانه يقول “يهوه إله العهد القديم وإله شعب إسرائيل هو يسوع العهد الجديد” قدرة الإله في العهد الجديد : يثبت العهد الجديد العجز البشري للمسيح Jn:5:30: 30 انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا.كما اسمع ادين ودينونتي عادلة لاني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي ارسلني (SVD) Mk:6:5 ولم يقدر ان يصنع هناك ولا قوة واحدة غير انه وضع يديه على مرضى قليلين فشفاهم. (SVD) ناهيك أنه فاقد الذاتية تماما فحتى حين موته أحياه الله (24اَلَّذِي أَقَامَهُ اللهُ نَاقِضاً أَوْجَاعَ الْمَوْتِ .. .. ..) أعمال الرسل 2: 24 (32فَيَسُوعُ هَذَا أَقَامَهُ اللهُ وَنَحْنُ جَمِيعاً شُهُودٌ لِذَلِكَ.) أعمال الرسل 2: 32 (26إِلَيْكُمْ أَوَّلاً إِذْ أَقَامَ اللهُ فَتَاهُ يَسُوعَ أَرْسَلَهُ يُبَارِكُكُمْ بِرَدِّ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَنْ شُرُورِهِ».) أعمال الرسل 3: 26 ملحوطة: في النص السابق (أع 3 :26) الترجمة “عبده يسوع” وليس “فتاه”…كما ترجمت الطبعة الكاثوليكية العربية “عبده يسوع” وهناك تحريف في الترجمة في كثير من الطبعات كطبعة الملك جيمس وترجمتها العربية الفانديك من كلمة “عبدك” إلى كلمة “فتاك” لتكون أخف وقعا ولكن ناهيك عن المخطوطات فمعظم الطبعات الإنجليزية الحديثة ك (ALT) (ASV) (BBE) (CEV) (Darby) (EMTV) (ESV) (GNB) (GW) (ISV) (JPS) (RV) (WNT) وكل منها قائم عليها كبار علماء المسيحية.. فكلها تقول ” Servant Jesus” قدرة الإله في القرآن: الآيات مستفيضة في هذا الشأن يقول الله (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيماً قَدِيراً (فاطر : 44 ) إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (يس : 82 ) العلم في العهد القديم : في قصة آدم في سفر التكوين ينادي على آدم قائلا (Gn:3:9: 9. فنادى الرب الاله آدم وقال له اين انت. 9. فنادى الرب الاله آدم وقال له اين انت. 10 فقال سمعت صوتك في الجنة فخشيت لاني عريان فاختبأت. 11. فقال من اعلمك انك عريان.هل اكلت من الشجرة التي اوصيتك ان لا تأكل منها. (SVD) وفي تكوين إصحاح 6 ينسبون لله عز وجل الندم (ورأى الرب أن شر الإنسان قد كثر في الأرض . وأن كل تصور أفكار قلبه إنما هي شريرة فحزن الرب أنه عمل الإنسان في الأرض وتأسف في قلبه . فقال الرب : أمحو عن وجه الأرض الإنسان الذي خلقته ” ” وقال الرب في قلبه : لا أعود ألعن الأرض أيضا من أجل الإنسان لأن تصور قلب الإنسان شرير منذ حداثته . ولا أعود أيضا أميت كل حي كما فعلت ” ( سفر التكوين , الإصحاح 8 : 20 – 22 ) وفي سفر عاموس ( 7 : 1-3 ) : ” نشر الله الجراد في أرض إسرائيل عقوبة لها فكلمه عاموس قائلا : أيها السيد الرب أفصح كيف يقوم يعقوب – إسرائيل – فإنه صغير , فندم الرب على هذا ” أما بقايا الحق المغمور فتقول بكل شفافية في سفر العدد ( الإصحاح 23 : 19 ) ” ليس الله إنسانا فيكذب ولا ابن إنسان فيندم , هل يقول ولا يفعل أو يتكلم ولا يفي ” العلم في العهد الجديد: 1- (مرقص 11: 13) فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق وجاء لعله يجد فيها شيئا فلما جاء اليها لم يجد شيئا الا ورقا.لانه لم يكن وقت التين. المسيح جوعان فيأتي من بعيد لشجرة التين ظنا منه أن بها تين فلم يجد بها شيئا لأنه لم يكن موسم التين وبإعتبار اللاهوت لم يفارق الناسوت لحظة واحدة فإنه من الكفر أن تقول أن المسيح هو الله لأن الله عالم كل شئ. ومن الغباء أن تقول أن المسيح به لاهوتا بعد هذا النص لأن كل فلاح بسيط يعلم موسم التين فكيف بالمسيح خالق التين على حسب الإيمان المسيحي الأعمى . 2-يقول المسيح ( واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن الا الآب.(مرقص 13 : 32) هذا النص يدمر تماما خيالات ألوهية المسيح والناسوت المتحد باللاهوت لأنه لا يعلم موعد القيامة إلا الله حسب الكتاب المقدس بالإضافة لكونه يدمر نظرية تساوي الأقانيم فالمسيح أبدا ودائما سيظل عبد الله ورسوله وهو نفسه لم يطلب لنفسه ولم يقل عن نفسه غير هذا. العلم في القرآن: اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (البقرة : 255 ) وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (الملك : 13 ) إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (آل عمران : 119 ) إِنَّ اللَّهَ عَالِمُ غَيْبِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (فاطر : 38 ) وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (آل عمران : 154 ) وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ (الأنعام : 59 ) أَوَلاَ يَعْلَمُونَ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ (البقرة : 77 ) أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُواْ مِنْهُ أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (هود : 5 ) المغفرة والعقاب في العهد القديم : يوضح العهد القديم أن الله غفور رحيم ولكن للأسف العهد القديم عنصري للغاية مع شعب إسرائيل فحتى الإله إسمه “إله إسرائيل” ناهيك عن الدعوة للمذابح الجماعية لكل من ليس يهوديا نساءا ورجالا وأطفالا بل ورضعا! وهذا كثير ومثال على ذلك حزقيال 9: 6 وَاضْرِبُوا لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. والبدء بالأطفال !!!! إشعيا [ 13 : 16 ] ( وتحطم أطفالهم أمام عيونهم) (( طُوبَى لِمَنْ يُمْسِكُ أَطْفَالَكِ وَيَضْرِبُ بِهِمُ الصَّخْرَةَ! )) مزامير 137: 9 ثم النساء ونهب البيوت إشعيا [ 13 : 16 ] (( وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم )) ثم الحوامل هوشع [ 13 : 16 ] (( والحوامل تشق )) ثم الفتيات 17فَالآنَ اقْتُلُوا كُلَّ ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ، وَاقْتُلُوا أَيْضاً كُلَّ امْرَأَةٍ ضَاجَعَتْ رَجُلاً، 18وَلَكِنِ اسْتَحْيَوْا لَكُمْ كُلَّ عَذْرَاءَ لَمْ تُضَاجِعْ رَجُلاً. عدد 31 : 17-18 ثم أنت تعرف أن الرب قال “ملعون من يمنع سيفه عن الدم ” …….. سفر إرمياء 48: 10 ..والقتل نشرا بالمناشير(سفر الاخبار الأول 20: 2 ) ولو تكلمنا عن دموية وعنصرية العهد القديم في المعاملات والإعتقاد فلن نفرغ قط ! . المغفرة والعقاب في العهد الجديد : على النقيض تماما من هذه المذابح…فقد تجسد الإله ونزل للأرض في صورة إنسان بلا خطية –كما يقولون- لكي يعالج قضية خطية آدم المتفشية في البشر ..فضرب الإله وبصق على وجه ونتفت لحيته وأستهزء به وجلد وعري وعذب ثم مات مطلقا صيحات مستغيثه بإلهه …كل هذا ليغفر خطيئة آدم!!! المغفرة في القرآن : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (الزمر : 53 ) والله أبدا أبدا لا تعجزه خطية فيضطر للإنتحار من أجلها أو التضحية بإبنه ..هذا فكر أقرب من الوثنية منه إلى التوحيد ! وَلِلّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (آل عمران : 129 ) وكتلخيص لما فات حول صفات الإله في هذا الجدول المحور العهد القديم العهد الجديد القرآن القدرة هناك نصوص كثيرة تقول بقدرة الله –مما نصدق به- وهناك نصوص كثيرة تشتم الله عز وجل وتبين أن هذا الكتاب ليس من عند الله عز وجل مثل العجز والندم وغيرها –كما بينا-! يثبت العهد الجديد العجز البشري للمسيح Jn:5:30 انا لا اقدر ان افعل من نفسي شيئا.(SVD) Mk:6:5 ولم يقدر ان يصنع هناك ولا قوة واحدة. (SVD) ناهيك أنه فاقد الذاتية تماما فحتى حين موته أحياه الله (أعمال الرسل 2: 32) و(أعمال الرسل 3: 26 ) يقول الله (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيماً قَدِيراً (فاطر : 44 ) إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (يس : 82 ) العلم في قصة آدم في سفر التكوين ينادي على آدم قائلا (Gn:3:9: 9. فنادى الرب الاله آدم وقال له اين انت. 9. فنادى الرب الاله آدم وقال له اين انت. 10 فقال سمعت صوتك في الجنة فخشيت لاني عريان فاختبأت. 11. فقال من اعلمك انك عريان.هل اكلت من الشجرة التي اوصيتك ان لا تأكل منها. (SVD) وفي تكوين إصحاح 6 ينسبون لله عز وجل الندم (ورأى الرب أن شر الإنسان قد كثر في الأرض . وأن كل تصور أفكار قلبه إنما هي شريرة فحزن الرب أنه عمل الإنسان في الأرض وتأسف في قلبه . فقال الرب : أمحو عن وجه الأرض الإنسان الذي خلقته ” ” وقال الرب في قلبه : لا أعود ألعن الأرض أيضا من أجل الإنسان لأن تصور قلب الإنسان شرير منذ حداثته . ولا أعود أيضا أميت كل حي كما فعلت ” ( سفر التكوين , الإصحاح 8 : 20 – 22 ) وفي سفر عاموس ( 7 : 1-3 ) : ” نشر الله الجراد في أرض إسرائيل عقوبة لها فكلمه عاموس قائلا : أيها السيد الرب أفصح كيف يقوم يعقوب – إسرائيل – فإنه صغير , فندم الرب على هذا ” 1- (مرقص 11: 13) فنظر شجرة تين من بعيد عليها ورق وجاء لعله يجد فيها شيئا فلما جاء اليها لم يجد شيئا الا ورقا.لانه لم يكن وقت التين. المسيح جوعان فيأتي من بعيد لشجرة التين ظنا منه أن بها تين فلم يجد بها شيئا لأنه لم يكن موسم التين وبإعتبار اللاهوت لم يفارق الناسوت لحظة واحدة فإنه من الكفر أن تقول أن المسيح هو الله لأن الله عالم كل شئ. ومن الغباء أن تقول أن المسيح به لاهوتا بعد هذا النص لأن كل فلاح بسيط يعلم موسم التين فكيف بالمسيح خالق التين على حسب الإيمان المسيحي الأعمى . 2- واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن الا الآب.(مرقص 13 : 32) هذا النص يدمر تماما خيالات ألوهية المسيح والناسوت المتحد باللاهوت لأنه لا يعلم موعد القيامة إلا الله حسب الكتاب المقدس بالإضافة لكونه يدمر نظرية تساوي الأقانيم فالمسيح أبدا ودائما سيظل عبد الله ورسوله وهو نفسه لم يطلب لنفسه ولم يقل عن نفسه غير هذا. اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (البقرة : 255 ) وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (الملك : 13 ) إِنَّ اللَّهَ عَالِمُ غَيْبِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (فاطر : 38 ) وَلِيَبْتَلِيَ اللّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحَّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (آل عمران : 154 ) وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ (الأنعام : 59 ) أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُواْ مِنْهُ أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (هود : 5 ) المغفرة والعقاب يوضح العهد القديم أن الله غفور رحيم ولكن للأسف العهد القديم عنصري للغاية مع شعب إسرائيل فحتى الإله إسمه “إله إسرائيل” ناهيك عن الدعوة للمذابح الجماعية لكل من ليس يهوديا نساءا ورجالا وأطفالا بل ورضعا! وهذا كثير ومثال على ذلك حزقيال 9: 6 وَاضْرِبُوا لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. على النقيض تماما من هذه المذابح…فقد تجسد الإله ونزل للأرض في صورة إنسان بلا خطية –كما يقولون- لكي يعالج قضية خطية آدم المتفشية في البشر ..فضرب الإله وبصق على وجه ونتفت لحيته وأستهزء به وجلد وعري وعذب ثم مات مطلقا صيحات مستغيثه بإلهه …كل هذا ليغفر خطيئة آدم!!! (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (الزمر : 53 ) والله أبدا أبدا لا تعجزه خطية فيضطر للإنتحار من أجلها أو التضحية بإبنه ..هذا فكر أقرب من الوثنية منه إلى التوحيد ! وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً (البقرة : 143 ) كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (آل عمران : 110 ) لذا وجب على كل عاقل أن يفكر بجدية عن خالقه عز وجل …ودينه الذي يريد إختياره….فكون هذا الكون البديع المنظم موجود حولنا ونراه كل يوم فإنه يرشدنا إلى حقيقة الله أنه إله عليم حكيم قادر على كل شئ يعلم الغيب ما كان وما سيكون وما هو كائن كما جاء في القرآن بكل شفافية ووضوح فالخلق هو دليلنا لمعرفة الخالق والصنعة تدل على الصانع..فإختر لهذا الكون إلها من بين كل الأديان …فهل ستجد الخالق إلا في القرآن ؟! وقد بينا الإله في الكتاب المقدس وفي القرآن بل فرقت لك بين العهدين لتعرف أن كلاهما به نقص وعيب وتضاد …وأسأل هل هناك وجه للمقارنه بين الإسلام والمسيحية في أهم نقطة وهي الإله المعبودكلام الله وشريعته في القرآن أم الكتاب المقدس بما أن حوارنا عقلي فليس لنا دخل بالتاريخ من قريب أو من بعيد سننظر كلام الله لابد أن يكون كلاما يليق بصاحبه ! حسنا قبل أن نبدأ بأيهما كتاب الله ..وبمناسبة أن كلامي هذا سينشر فسأوصيكم بالسلام على بعض أصدقائي …سلمولي على إبراهيم وحسن ويحيي …سلمولي على ياسر وعلي ومحمد …سلمولي على إسماعيل حبيبي وعلى إبن خالتي إيهاب وإبن عمي محمود وسلمولي ع……!!!! سيقول أحد المسيحيين القرآء …ماذا يفعل هذا المخرف يكتب كتابا ويرجو أن يقرأه الناس ليسلم فيه على أصدقائه –عذرا هذه إضاعة وقت وتفاهة-؟ فأقول صدقت .. هذا لا يجوز في كتاب محترم حول حوار الأديان يكتبه كاتب وقته ثمين وفكره ثمين ويرجو لكتابه قراء ..فما رأيك أن مثل هذه السلامات في الكتاب المقدس ؟! رِسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ رُومِيَةَ اَلأَصْحَاحُ 16 1 اوصي اليكم باختنا فيبي التي هي خادمة الكنيسة التي في كنخريا 2 كي تقبلوها في الرب كما يحق للقديسين وتقوموا لها في اي شيء احتاجته منكم . لانها صارت مساعدة لكثيرين ولي انا ايضا 3 سلموا على بريسكلا واكيلا العاملين معي في المسيح يسوع . 4 اللذين وضعا عنقيهما من اجل حياتي اللذين لست انا وحدي اشكرهما بل ايضا جميع كنائس الامم . 5 وعلى الكنيسة التي في بيتهما . سلموا على ابينتوس حبيبي الذي هو باكورة اخائية للمسيح . 6 سلموا على مريم التي تعبت لاجلنا كثيرا . 7 سلموا على أندرونكوس ويونياس نسيبيّ المأسورين معي اللذين هما مشهوران بين الرسل وقد كانا في المسيح قبلي . 8 سلموا على أمبلياس حبيبي في الرب . 9 سلموا على اوربانوس العامل معنا في المسيح وعلى استاخيس حبيبي . 10 سلموا على أبلّس المزكى في المسيح . سلموا على الذين هم من اهل ارستوبولوس . 11 سلموا على هيروديون نسيبي . سلموا على الذين هم من اهل نركيسوس الكائنين في الرب . 12 سلموا على تريفينا وتريفوسا التاعبتين في الرب . سلموا على برسيس المحبوبة التي تعبت كثيرا في الرب . 13 سلموا على روفس المختار في الرب وعلى امه امي . 14 سلموا على اسينكريتس فليغون هرماس بتروباس وهرميس وعلى الاخوة الذين معهم . 15 سلموا على فيلولوغس وجوليا ونيريوس واخته وأولمباس وعلى جميع القديسين الذين معهم . 16 سلموا بعضكم على بعض بقبلة مقدسة . كنائس المسيح تسلم عليكم ….21 يسلم عليكم تيموثاوس العامل معي ولوكيوس وياسون وسوسيباترس انسبائي . 22 انا ترتيوس كاتب هذه الرسالة اسلم عليكم في الرب . 23 يسلم عليكم غايس مضيفي ومضيف الكنيسة كلها . يسلم عليكم اراستس خازن المدينة وكوارتس الاخ . 24 نعمة ربنا يسوع المسيح مع جميعكم . آمين تخيل صفحة كاملة من كلام الله تكون عديمة الفائدة فضلا أن تصل لهذه الدرجة ؟! والكثير من هذا في الكتاب المقدس .. مثل ذكر الأنساب وسبب التسمية والحوادث الفردية والجرائم والزنا والأساطير كشمشون و …إلخ فهل من العقل أن نقول أن كتابا يحوي مثل هذا هو كلام الله ؟! بينما في القرآن تجد القرآن يحتوي على 1- عقائد 2- تشريعات (حلال وحرام) 3- قصص قرآني ولا يوجد أبدا آية أو سورة في القرآن بلا وجه إفادة تشريعي أو إعجازي أو عقائدي ..أبدا ! وعقائد القرآن هي التوحيد والآخرة والحساب والجنة والنار ..إلخ وتشريعات القرآن هناك تشريعات كثيرة قريبة من شريعة الله في بني إسرائيل لكن مع كثير من التخفيف والواقعية وإمكانية التطبيق على أرض الواقع وتشريعات الإسلام أثبتت أنها تبني المجتمع الفاضل الذي كان يحلم به أفلاطون فعلا وليس مجتمع عنصري وليس قانون مستحيل التطبيق كالذي عند اليهود بل تم تطبيقه لأكثر من ثمانية قرون كانت فيها القوة العظمى في العالم هو الإسلام! وقصص القرآن : مثل قصص الأنبياء جميعا من آدم حتى عيسى عليه السلام وكل قصة تحكي لك موعظة وتبني لك قدوة تتمسك بها ! وأتذكر سؤال سأله لي بعض المسيحيين على غرار سؤال البابا : هل أتى الإسلام بجديد ؟! والواقع أن ما ذكرته يؤكد أن الإسلام جاء بأنقى عقيدة فالعهد القديم كما ذكرت ولو أنه يخبر بالتوحيد إلا أنه مع ذلك لا يذكر إلبته يوم القيامة والحساب والجنة والنار ..إلخ فعندما جاء عيسى المسيح عليه السلام ليصلح ما أفسده اليهود من التحريف فأثبت الجنة والنار والحساب ولكن للأسف جاء بعد المسيح من أفسدوا الجزء الآخر فجعلوا توحيد المسيح والعهد القديم تثليثا ..ولا حول ولا قوة إلا بالله …أما الإسلام فجاء دين تام كامل ..دين إرتضاه الله للناس ! وكما أسلفنا من قبل في صفات الإله ففي الكتاب المقدس بعهديه صورة مشوهة عن الإله أنه لا يعلم الغيب ويخاف من أناس يبنون برجا ..ثم يضطر في العهد الجديد أن يضحي بإبنه لكي ينجو الناس من خطيئة أبيهم..فهذه الصورة المشوهة ليست قطعا صورة الإله خالق الكون العظيم المنظم أبدا ..أما في القرآن فقد رأينا كم الفارق ولا أرى أن هناك وجها للمقارنه بين الله عز وجل كما ذكر في القرآن والله عز وجل كما كتبه كتاب الأسفار والأناجيل … وأختر لنفسك ايهما كلام الإله عن نفسه وأيهما يصلح أن يكون هو إله الكون ؟! ناهيك أن الجديد في الإسلام أنه الدين الكامل بكل معاني الكلمة ..من عقيدة وتشريعات صالحة للتطبيق وتضمن صلاح الحياة البشرية وتضمن السعادة للمجتمع بكل معاني الكلمة ..وأهم ما في الإسلام أنه جاء بأتباع حافظوا على الدين كما أنزل ولم يضيعوه أو يحرفوه تبعا للضغوط أو الأهواء بل ظلت عقيدتنا كعقيدة النبي والصحابة حتى يومنا هذا ..وهذا شئ لم يتواجد في أي أمة سابقة ..والحمد لله ! تشريعات القرآن: المؤسف للغاية أن أننا نجد من يطعن بحد الزنا أو حد الردة مثلا من أهل الكتاب .. أمر محزن للغاية أن يصدر هذا الأمر من أهل الكتاب ..فإنكار الملحدين علينا هذا بمنهج عقلي قصير النظر وفاسد وإنكار العلمانيين وإنكار البوذيين وغيرهم لا يحزنني لأنهم ليسوا أهل كتاب ولكن المحزن أن تجد هذا الطعن من أهل الكتاب ! ويبين ذلك أن المتكلم إما جاهل بكتابه أو حاقد أعمى الحقد بصره فجعله ينكر ما يوجد في كتابه حقدا على الإسلام ! فحد الزنا مثلا موجود في العهد القديم .. والمسيح لما جاءوا له بإمرأة إتهموها بالزنا وطلبوا منه الرجم طبقا لناموس الله… ! فقال المسيح “من منكم بلا خطية فليرمها بحجر” فهذا إما أن يكون من الكذب على المسيح أو ربما علم المسيح مالم نعلم فكما تحكي القصة أنه جلس يكتب على الأرض وهي حركة غريبة .. ربما اطلعه الله أن تلك المرأة لم تزني واليهود يفترون عليها –كما حدث لسوسنة (دانيال أصحاح 13 ) – أو ربما ما فعلت ما يستحق الزنا ..أو.. أو…لكن تمسك النصارى بهذه الحادثة وإدعائهم أن ما سوى ذلك باطل أمر غريب! فأمر الله في التوراة بأن الزاني والزانية المحصنين يرجما ولو فرضنا جدلا أن هذا الحكم نسخه المسيح وألغاه ..فهل ينكر عاقل أن يعود الحكم مرة أخرى ؟! ولعل هذا الأمر يلقى بظلاله على قضية الناسخ والمنسوخ الذي يؤلمنا أيضا أن من يؤمن بأن شئ مثلا مثل حد الزنا قد نسخه المسيح ولغاه وحكم الطلاق وحرمة الخنزير بل عهد جديد نسخ معظم أحكام القديم (عبرانين 7 : 18) عبرانين إصحاح 7 الطبعة الكاثوليكية اليسوعية ((18وهكذا نُسِخَتِ الوَصِيَّةُ السَّابِقَةُ لِضُعفِها وقِلَّةِ فائِدَتِها، 19فالشَّريعَةُ لم تُبِلغْ شَيئًا إِلى الكَمال،)) ومع ذلك مازالوا ينكرون علينا الناسخ والمنسوخ بل ويعتبرونه نقصا وعيبا وهو الأمر الذي يثبت حكمة الله وأنه يشرع لكل أمة وفئة تشريعا يناسبهم ويناسب زمنهم ….فهل هؤلاء الأشخاص الذين ينكرون على الإسلام ما يوجد في كتبهم إلا كفرة حاقدين وليسوا باحثين علميين عن الحق ؟! حسنا دعنا ننظر لأمر تشريعات القرآن بصورة أكثر علمية بالمقارنة مع تشريعات العهدين القديم والجديد : الإسلام جاء بتشريعات فردية للإشخاص سواء للرجل أو للمرأة مثل الأطعمة والألبسة وغيرها من أمور الحياة وتشريعات أسريه مثل قوانين علاقة الرجل مع زوجته ماليا وإجتماعيا وجنسيا وحق الرجل على إمرأته وحق المراة لزوجها وحقوق الإبن والبنت وحقوق الأب والأم وحقوق الأخ والأخت والعم والخال والخالة ..إلخ وتشريعات مجتمعيه مثل حق الجار على جاره والاملاك والزكاة للفقير والمحتاج وإبن السبيل المسافر وحق اليتيم والأرملة وحقوق الفئات الخاصة..وتضم التشريعات المجتمعية أيضا نظام صارم للعقوبات لمنع السرقة والزنا والقتل والنهب وقطع الطريق..إلخ وفي الإسلام فلا عنصرية باللون ولا بالجنس قال صلى الله عليه وسلم : ” لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى ” . وقال صلى الله عليه وسلم : ” لا فرق بين أبيض وأسود إلا بالتقوى ” وأظن أنه معروف تعصب اليهود لجنسهم بل ويجعلون كل غير اليهود “الجوييم” كلاب لليهود ولذلك يقتلون الفلسطينين بل والأطفال بلا رحمة والمؤسف أنه نسب للمسيح في إنجيل متى الذي كتب لليهود أنه قال مثل ذلك “واذا امرأة كنعانية خارجة من تلك التخوم صرخت اليه قائلة ارحمني يا سيد يا ابن داود.ابنتي مجنونة جدا. فلم يجبها بكلمة.فتقدم تلاميذه وطلبوا اليه قائلين اصرفها لانها تصيح وراءنا. فاجاب وقال لم أرسل الا الى خراف بيت اسرائيل الضالة. فأتت وسجدت له قائلة يا سيد أعنّي. فاجاب وقال ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب. فقالت نعم يا سيد.والكلاب ايضا تأكل من الفتات الذي يسقط من مائدة اربابها. حينئذ اجاب يسوع وقال لها يا امرأة عظيم ايمانك.” (مت 15:22-28) وتشريعات مع غير المسلمين : تحكم بين دولة الإسلام مع الدول الأخرى فللمعاهدين الكفار قال الله (فما إستقاموا لكم فإستقيموا لهم) فأبدا لا ينقض المسلمون العهود والمواثيق ومع الكفار في المجتمع الإسلامي لا يوجد إكراه في الدين بل لكل منهم حرية العبادة والديانة ولكن بشرط ألا يضر المجتمع المسلم وألا يسمح له بالتسلح ويقوم المسلمين بحمايتهم وحماية أعراضهم وأموالهم وأماكن عبادتهم نظير الجزية وسماهم الرسول –أهل الذمة- أي أنهم في ذمة المسلمين أما تشريع الإسلام مع الأعداء فإن تشريعات الإسلام هي الجهاد في سبيل الله للدفاع عن الإسلام والمسلمين وليعلم النصارى و”الصليبيين الجدد” أن من حارب الإسلام والمسلمين فليس له إلا السيف ولا نداهن ولا نداري هذا فالإسلام قوة وليس ضعفا وخوارا وما بالمسلمين من ضعف الآن إلا لأنهم لم يستمسكوا بدين ربهم وشريعة دينهم ! لكن النقطة الجوهرية هنا هي القتال مع من وما صفات هذا القتال .. هل هو إكراه في الدين ؟! واحد في مقابل الجميع One Against All ليس بوسعنا أفضل من أن نسمح لتوماس كارلايل نفسه بالدفاع عن النبي محمد ضد هذه التهمة الكاذبة . يقول كارلايل ” السيف بالفعل : لكن من أين ستأتي بسيفك !! كل فكرة جديدة في بدايتها تكون تماماً ” قاصرة على واحد ” في عقل رجل واحد وحده .. وهناك تكمن لأنه حتى تلك اللحظة يكون هناك رجل واحد في العالم كله يصدقها . إنه رجل واحد في مقابل الجميع . أن يأخذ سيفاً ويحاول أن ينشر به هذه الفكرة ، لن يجدي إلا قليلاً . يجب أولاً أن تدافع عن نفسك بسيفك وعامة سينتشر الشيء بنفسه بعد ذلك إذا كان يستطيع . ونحن لا نجد أن الدين المسيحي أيضاً دائماً يترفع عن استعمال السيف عندما حظى به يوماً . وعندما حوَّل ” شارلمان ” الساكسونيين إلى المسيحية فإن ذلك لم يكن بالوعظ ” . ( الأبطال وعبادة الأبطال ص 80 ) هل أحكام الإسلام كما ورد ….في سفر حزقيال 9: 6 وَاضْرِبُوا لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. يقول يسوع “وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً.” وفي سفر إرمياء 48/10 “ملعون من يمنع سيفه عن الدم” .. دم من …. يا للمحبة؟!! وفي سفر إشعيا 13 : 16 يقول الرب : “وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم” ففي سفر هوشع 13 : 16 يقول الرب : “تجازى السامرة لأنها تمردت على إلهها بالسيف يسقطون تحطم أطفالهم والحوامل تشق” و في سفر العدد 31: 17-18 “فَالآنَ اقْتُلُوا كُل ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ وَكُل امْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ اقْتُلُوهَا لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِ اللوَاتِي لمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لكُمْ حَيَّاتٍ” و في سفر يشوع 6: 22-24 ” وَأَخَذُوا الْمَدِينَةَ. وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ, مِنْ طِفْلٍ وَشَيْخٍ – حَتَّى الْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَالْحَمِيرَ بِحَدِّ السَّيْفِ. … وَأَحْرَقُوا الْمَدِينَةَ بِالنَّارِ مَعَ كُلِّ مَا بِهَا. إِنَّمَا الْفِضَّةُ وَالذَّهَبُ وَآنِيَةُ النُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ جَعَلُوهَا فِي خِزَانَةِ بَيْتِ الرَّبِّ و في سفر يشوع 11: 10-12 “وَضَرَبُوا كُلَّ نَفْسٍ بِهَا بِحَدِّ السَّيْفِ. حَرَّمُوهُمْ. وَلَمْ تَبْقَ نَسَمَةٌ. وَأَحْرَقَ حَاصُورَ بِالنَّارِ. فَأَخَذَ يَشُوعُ كُلَّ مُدُنِ أُولَئِكَ الْمُلُوكِ وَجَمِيعَ مُلُوكِهَا وَضَرَبَهُمْ بِحَدِّ السَّيْفِ. حَرَّمَهُمْ كَمَا أَمَرَ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ. و في سفر القضاة 21: 10-11 واضربوا سكان يابيش جلعاد بحد السيف مع النساء والأطفال وهذا ما تعملونه. تحرّمون كل ذكر وكل امرأة عرفت اضطجاع ذكر” و في سفر صموئيل الأول 15: 3 – 11 “فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً طِفْلاً وَرَضِيعاً, بَقَراً وَغَنَماً, جَمَلاً وَحِمَاراً وَأَمْسَكَ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ حَيّاً, وَحَرَّمَ جَمِيعَ الشَّعْبِ بِحَدِّ السَّيْفِ” و في سفر أخبار الأيام الأول 20: 3 “وَأَخْرَجَ داود الشَّعْبَ الَّذِينَ بِهَا وَنَشَرَهُمْ بِمَنَاشِيرَِ وَنَوَارِجِ حَدِيدٍ وَفُؤُوسٍ. وَهَكَذَا صَنَعَ دَاوُدُ لِكُلِّ مُدُنِ بَنِي عَمُّونَ. ثُمَّ رَجَعَ دَاوُدُ وَكُلُّ الشَّعْبِ إِلَى أُورُشَلِيمَ” و في سفر المزامير 137: 8-9 يَا بِنْتَ بَابِلَ الْمُخْرَبَةَ طُوبَى لِمَنْ يُجَازِيكِ جَزَاءَكِ الَّذِي جَازَيْتِنَا! 9طُوبَى لِمَنْ يُمْسِكُ أَطْفَالَكِ وَيَضْرِبُ بِهِمُ الصَّخْرَةَ!” و في سفر حزقيال 9: 5-7 “لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. 6اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. وَلاَ تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ, وَابْتَدِئُوا مِنْ مَقْدِسِي». فَـابْتَدَأُوا بِـالرِّجَالِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ أَمَامَ الْبَيْتِ. 7وَقَالَ لَهُمْ: نَجِّسُوا الْبَيْتَ, وَامْلأُوا الدُّورَ قَتْلَى. اخْرُجُوا. فَخَرَجُوا وَقَتَلُوا فِي الْمَدِينَةِ” هل هذه قوانين حرب الإسلام ؟ ونقول : لا……أبدا ليس ديننا دين المذابح الجماعية الصليبية بل ديننا دين أخلاق الفارس العربي النبيل ..أخلاق الفروسية التي تجلت في النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول لأعدائه يوم فتح مكة “إذهبوا فأنتم الطلقاء” وكأنه في لحظة واحدة نسي ما فعلوه به وبأصحابه…أخلاق عمر بن الخطاب الذي كان يملك نصف الأرض وثوبه مرقع الذي قال للقبطي.. “أضرب إبن الأكرمين” (والقصة شهيرة) وقال لعمرو بن العاص واليه على مصر “متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا” كل هذا إنتصارا لأحد الرعية لأن ديننا هو العدل المطلق والأخذ على يد الظالم مهما كان ! ديننا ..أخلاق صلاح الدين الذي يعرف جيدا أنه لما فتح الصليبيون القدس قتلوا سبعون ألفا من أهلها ظلوا يحرقون جثثهم شهرا من نساء وأطفال ورجال إستجابة لأوامر كتابهم المقدس أما حينما فتح صلاح الدين القدس فسمح لغير المحاربين البقاء في المدينة إن شاءوا وبل وشمل كرمه المحاربين أيضا فسمح لهم بالجلاء عن بلادنا ..مقابل دراهم معدودة ومن لم يستطع يعفى وكانوا الأمراء يحملون أموال بالأطنان حتى عجزوا عن حملها وما طمع هو فيها وهي تحت يديه ..وأقول لكل نصراني أنظر وتأمل…هؤلاء المسيحيين أصحاب دين المحبة ماذا فعلوا حينما دخلوا عكا والقدس وهؤلاء المسلمون أصحاب دين الجهاد والقتال في سبيل الله حينما دخلوا القدس ماذا فعلوا ؟! والواقع أن هذا الواقع الجلي يبين أحكام القتال في الإسلام بلا أدني شبهة أو تحيز ! دعنا حتى نرى الجانب الآخر المضاد لأحكام العهد القديم حتى لا يتهمني النصارى أنني لا أرى المسيحية من منظورهم الشخصي ألا وهو “الله محبة ومن ضربك على خدك الأيمن فأعطي له الأيسر ومن أخذ ردائك فأعطه إزارك..إلخ) وأقول يا عبد الله أي ذل هذا أن يرضى الله العظيم لعباده هذه المذلة ؟!….بل وتحريم الدفاع عن النفس أصلا بقول منسوب للمسيح “الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون” ففي هذا تطرف كبير..ففي العهد القديم تطرف اليهود بالدماء والمذابح الجماعية للنساء والأطفال وفي العهد الجديد تطرف النصارى بتحريم حتى الدفاع عن النفس ! فلو طبقت العهد القديم فقدت آدميتك ولو طبقت العهد الجديد فقدت كرامتك ! وجاء الإسلام ليقول أننا فعلا الأمة الوسط بين هذا التطرف وذاك وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً (البقرة : 143 ) كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (آل عمران : 110 ) يقول القرآن في بيان الجهاد وأحكامه: “وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ. فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ”. البقرة 190-193 “وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ”. الأنفال 38 “وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيم”ُ. الأنفال 60-61 “إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ” التوبة 4 “وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُواْ لَكُمْ فَاسْتَقِيمُواْ لَهُمْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ”. التوبة 6-7 “وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللّهِ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ.” النحل 125-128 “وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَدًا مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ” البقرة. 109 “وَلَقَدْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَآئِيلَ وَبَعَثْنَا مِنهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا وَقَالَ اللّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصّلوةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَوةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا لَّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ فَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ. فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظًّا مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ.” المائدة 12-13 “وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ” الشورى 40 “قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُون أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِما كَانُوا يَكْسِبُونَ. مَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ” الجاثية 14-15 “وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ” يونس 99 “فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْاْ إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا” النساء 90 كان الرسول يوصى الجيش قبل أن يتحرك بقوله: “انطلقوا باسم الله .. وعلى بركة رسوله .. لا تقتلوا شيخاً فانياً ، ولا طفلاً صغيراً ولا امرأة ، لا تغلوا ، وأحسنوا إن الله يحب المحسنين، .. إياكم والمثلة ولو بالكلب العقور ..” وفي غزوة أحد خرج الرسول من المعركة جريحاً ، وقد كسرت رباعيته ، وشج وجهه ، ودخلت حلقتان من حلقات المغفر فى وجنتيه ، فقال له بعض من أصحابه: لو دعوت عليهم يا رسول الله ، فقال لهم: “إنى لم أُبعَث لعاناً ، ولكنى بعثت داعية ورحمة .. اللهم اهد قومى فإنهم لا يعلمون” ورأى فى أحد حروبه امرأة من الأعداء مقتولة ، فغضب وأنكر وقال: ألم أنهكم عن قتل النساء؟ ما كانت هذه لتُقتل. ولما فتح مكة ودخلها الرسول ظافراً على رأس عشرة آلاف من الجنود، واستسلمت قريش ، ووقفت أمام الكعبة ، تنتظر حكم الرسول عليها بعد أن قاومته 21 سنة … ما زاد صلى الله عليه وسلم على أن قال: يا معشر قريش. ماذا تظنون أنى فاعل بكم؟ قالوا خيراً ، أخ كريم وابن أخ كريم ، فقال اليوم أقول لكم ما قال أخى يوسف من قبل: لا تثريب عليكم اليوم ، يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين. اذهبوا فأنتم الطلقاء. ومن وصايا أبى بكر الصديق لقائد جيشه: “لا تخونوا ولا تغلوا ولا تمثلوا ولا تقتلوا طفلاً صغيراً ولا شيخاً كبيراً ولا تقطعوا نخلاً ولا تحرقوه ولا تقطعوا شجرة مثمرة ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيراً إلا لمأكلة وسوف تمرون على قوم فرغوا أنفسهم فى الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له” وفى هذه الوصايا نهى صريح عن التمثيل بجثة أو تخريب للبيئة أو تدمير كل ما هو نافع للحياة. ولما فتح عمرو بن العاص بيت المقدس وأصر أسقفها أن يحضر الخليفة عمر بن الخطاب بنفسه ليتسلم مفاتيح المدينة بعد أن فرَّ جيش الرومان هارباً .. ذهب عمر استجابة لرغبة هذا الأسقف (سيفرنيوص) وذهب الى كنيسة القيامة – ولم يقتله ولم يبقر بطنه ولم يراهن على دلق أحشاءه بضربة سيف واحدة ولم يأكل لحوم أجسادهم كما فعل الصليبيون فى الممالك السورية وكما فعل الصرب فى مسلمى البوسنة والهرسك ، ولم يحرم المدينة ويقتل كل من فيها من إنسان أو حيوان كما يدعى الكتاب المقدس .. وعندما حان وقت صلاة الظهر .. خرج عمر من الكنيسة وصلى خارجها حتى لا يتوهم المسلمون فيما بعد بصلاته فى الكنيسة حقاً يؤدى إلى طرد النصارى منها. هذه هى أحكام الاسلام؟ …. فلماذا تهاجمونه؟!!!!! ناهيك أننا لسنا مثلا مثل بعض النصارى الذين ينظرون للصورة الدموية المشوهة في العهد القديم فيحتقرونها ..وطبعا بكونه كلام الله بالنسبة لهم فإنه مأزق فكري كبير أو يبدأون في بيان أن كل هذه رموز وهو ما يعرف الجميع أنه باطل قطعا…أما نحن فننظر للصورة المشرقة للجهاد بأخلاق الفروسية الإسلامية في الماضي لنجاهد بها في الحاضر ضد أعداء الأمة من اليهود والصليبيين الجدد وغيرهم ..فدين بهذه الأخلاق لجدير أن يعلو ولا يعلى عليه ! ولكن خلاصة للنقاط السابقة حتى لا يضيع القارئ مني فالدين الإسلامي جاء بقوانين فردية وأسرية ومجتمعية ودولية وطبعا التفصيل يحتاج كتبا ومجلدات ولكن بعدما أخذت فكرة عامة عن دين يعطيك قوانين مع كل الأفراد والفئات والجماعات …دين كهذا أليس يذكرك بقول ربنا سبحانه وتعالى {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا} (3) سورة المائدة فهذا دين الإسلام دين كامل إرتضاه الله للناس والفطرة تقول أن خالقا خلق لنا هذا الكون العظيم يستحيل أن ينزل دينا أقل إحكاما من كونه..! في المسيحية بعهديها القديم والجديد … هل لديكم ما يشبه هذا ؟ في اليهودية …. هل لديهم ما يشبه هذا ؟ صدقني لا مجال للمقارنة ولا وجه للمقارنة أساسا
  4. masry said

    اضحك واتسلي ببلاش مع الكتاب الاسطورة كتاب زيكو حرامي العلقة والفار بسيط أخي النصراني من سن 15 سنة :اناشدك الله هل مازلت تؤمن بقدسية هذا الكتاب بعد قراءة هذي التعليقات؟؟؟غرائب وعجائب لا تنسى 2Tm:3:16: 16 كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر (SVD) Lk:16:17: 17 ولكن زوال السماء والأرض أيسر من أن تسقط نقطة واحدة من الناموس. (SVD) هل هذا كلام الله؟ الخرة ( عفواً البراز ) في كتاب النصارى Ez:4:15: 15 فقال لي انظر.قد جعلت لك خثي البقر بدل خرء الإنسان فتصنع خبزك عليه. Eze:4:15: Then he said unto me, Lo, I have given thee cow’s dung for man’s dung, and thou shalt prepare thy bread therewith. Ez:4:12: 12 وتأكل كعكا من الشعير.على الخرء الذي يخرج من الإنسان تخبزه أمام عيونهم. (SVD) And thou shalt eat it as barley cakes, and thou shalt bake it with dung that cometh out of man, in their sight. Is:36:12: 12 فقال ربشاقى هل إلى سيدك واليك أرسلني سيدي لكي أتكلم بهذا الكلام.أليس إلى الرجال الجالسين على السور ليأكلوا عذرتهم ويشربوا بولهم معكم 2Kgs:18:27: 27 فقال لهم ربشاقى هل إلى سيدك واليك أرسلني سيدي لكي أتكلم بهذا الكلام.أليس إلى الرجال الجالسين على السور ليأكلوا عذرتهم ويشربوا بولهم معكم. Mal:2:3: 3 هاأنذا انتهر لكم الزرع وأمد الفرث على وجوهكم فرث أعيادكم فتنزعون معه. Dt:23:13: 13 ويكون لك وتد مع عدّتك لتحفر به عندما تجلس خارجا وترجع وتغطي برازك. (SVD) تَشْرَبُ الْمَاءَ بِـالْكَيْلِ. سُدْسَ الْهِينِ. مِنْ وَقْتٍ إِلَى وَقْتٍ تَشْرَبُهُ. 12وَتَأْكُلُ كَعْكاً مِنَ الشَّعِيرِ. عَلَى الْخُرْءِ الَّذِي يَخْرُجُ مِنَ الإِنْسَانِ تَخْبِزُهُ أَمَامَ عُيُونِهِمْ”. 13وَقَالَ الرَّبُّ: [هَكَذَا يَأْكُلُ بَنُو إِسْرَائِيلَ خُبْزَهُمُ النَّجِسَ بَيْنَ الأُمَمِ الَّذِينَ أَطْرُدُهُمْ إِلَيْهِمْ”.)حزقيال طيور بأربعة أرجل وأفلام الخيال العلمي Lv:11:20: 20. وكل دبيب الطير الماشي على أربع فهو مكروه لكم خطأ علمي آخر فادح لا يستطيعون الرد عليه أو تفسيره أن هناك طيور بأربعة أرجل !!!! وللأمانة فأقصي ما ردوا به هو أن هذه الطيور المقصودة هو الجراد !!!!! ولكن نسى النصراني أن الجراد ليس له أربع أرجل بل أكثر وعموما فإن النص التالي فرق بين دواب الأرض والطيور كالعصفور وغيره فكيف يقولون أنه يقصد الحشرات أو الجراد؟؟؟؟ أيوب 2 إن قال أنه يقصد الحشرات Gn:7:14: 14 هم وكل الوحوش كأجناسها وكل البهائم كأجناسها وكل الدبابات التي تدب على الأرض كأجناسها وكل الطيور كأجناسها كل عصفور كل ذي جناح. (SVD) الأرنب المجتر وأليس في بلاد العجائب Lv:11:6: 6 والأرنب.لأنه يجترّ لكنه لا يشق ظلفا فهو نجس لكم. (SVD) الرجل في النص السابق يقول أن الأرنب يجتر وهذا خطأ علمي فالأرنب لا يجتر ولكن الجمل يجتر لأن له أكثر من معده وهو يعلم ذلك وقد ذكر الجمل أنه من المجترات كما في النص التالي Lv:11:4: 4 الا هذه فلا تأكلوها مما يجترّ ومما يشق الظلف الجمل.لأنه يجترّ لكنه لا يشق ظلفا.فهو نجس لكم. (SVD) فلا شك كما تري أن هذا خطأ وقع فيه الكاتب ولم أجد من النصارى من يرد علي هذا الخطأ أو يحاول حتى تفسيره ,أقول ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ولا أدري كيف أن النصارى يتجاهلون هذه الأخطاء الواضحة الصريحة التي لا تحتاج إلي تفكير أو بحث أو إثبات في كتابهم ؟ كيف يتخطون هذه الأخطاء ولا يفكرون فيها؟؟؟ هل طبع الله علي قلوبهم فهم لا يهتدون .. لأنهم يرون الحق وينكرون..؟؟ إسئل أي نصراني قل له هل الأرنب يجتر أو الغنم تتوحم أو الحيطان تصاب بالبرص ؟؟ هل هناك طيور بأربعة أرجل؟؟ حيطان تصاب بالبرص Lv:14:34: 34 متى جئتم الى ارض كنعان التي اعطيكم ملكا وجعلت ضربة برص في بيت في ارض ملككم. (SVD) Lv:14:35: 35 يأتي الذي له البيت ويخبر الكاهن قائلا قد ظهر لي شبه ضربة في البيت. (SVD) Lv:14:36: 36 فيأمر الكاهن ان يفرغوا البيت قبل دخول الكاهن ليرى الضربة لئلا يتنجس كل ما في البيت وبعد ذلك يدخل الكاهن ليرى البيت. Lv:14:37: 37 فإذا رأى الضربة وإذا الضربة في حيطان البيت نقر ضاربة الى الخضرة او الى الحمرة ومنظرها اعمق من الحائط (SVD) Lv:14:38: 38 يخرج الكاهن من البيت الى باب البيت ويغلق البيت سبعة ايام. (SVD) Lv:14:39: 39 فإذا رجع الكاهن في اليوم السابع ورأى وإذا الضربة قد امتدّت في حيطان البيت (SVD) Lv:14:40: 40 يأمر الكاهن ان يقلعوا الحجارة التي فيها الضربة ويطرحوها خارج المدينة في مكان نجس. (SVD) ( ما هو المكان النجس ) Lv:14:41: 41 ويقشر البيت من داخل حواليه ويطرحون التراب الذي يقشرونه خارج المدينة في مكان نجس. (SVD) Lv:14:42: 42 ويأخذون حجارة اخرى ويدخلونها في مكان الحجارة ويأخذ ترابا آخر ويطيّن البيت. (SVD) Lv:14:43: 43 فان رجعت الضربة وأفرخت في البيت بعد قلع الحجارة وقشر البيت وتطيبنه (SVD) Lv:14:44: 44 وأتى الكاهن ورأى وإذا الضربة قد امتدّت في البيت فهي برص مفسد في البيت.انه نجس. (SVD) Lv:14:45: 45 فيهدم البيت حجارته وأخشابه وكل تراب البيت ويخرجها الى خارج المدينة الى مكان نجس. (SVD) Lv:14:46: 46 ومن دخل الى البيت في كل ايام انغلاقه يكون نجسا الى المساء. (SVD) Lv:14:47: 47 ومن نام في البيت يغسل ثيابه ومن اكل في البيت يغسل ثيابه. (SVD) Lv:14:48: 48 لكن ان اتى الكاهن ورأى وإذا الضربة لم تمتد في البيت بعد تطيين البيت يطهر الكاهن البيت.لان الضربة قد برئت. (SVD) Lv:14:49: 49 فياخذ لتطهير البيت عصفورين وخشب ارز وقرمزا زوفا. (SVD) Lv:14:50: 50 ويذبح العصفور الواحد في اناء خزف على ماء حيّ (SVD) Lv:14:51: 51 وياخذ خشب الارز والزوفا والقرمز والعصفور الحي ويغمسها في دم العصفور المذبوح وفي الماء الحي وينضح البيت سبع مرات (SVD) Lv:14:52: 52 ويطهر البيت بدم العصفور وبالماء الحي وبالعصفور الحي وبخشب الارز وبالزوفا وبالقرمز. (SVD) Lv:14:53: 53 ثم يطلق العصفور الحي الى خارج المدينة على وجه الصحراء ويكفّر عن البيت فيطهر (SVD) Lv:14:54: 54. هذه هي الشريعة لكل ضربة من البرص وللقرع (SVD) Lv:14:55: 55 ولبرص الثوب والبيت (SVD) الغنم المخطط Gn:30:37: 37. فأخذ يعقوب لنفسه قضبانا خضرا من لبنى ولوز ودلب وقشر فيها خطوطا بيضا كاشطا عن البياض الذي على القضبان. (SVD) Gn:30:38: 38 وأوقف القضبان التي قشرها في الأجران في مساقي الماء حيث كانت الغنم تجيء لتشرب.تجاه الغنم.لتتوحم عند مجيئها لتشرب. (SVD) Gn:30:39: 39 فتوحّمت الغنم عند القضبان وولدت الغنم مخطّطات ورقطا وبلقا من أعجب الأمور أن الغنم يتوحم فيلد غنما مخططه حسبما توحم وهذا لن أعقب عليه ولكن أقول ( ذو العقل يشقي في النعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم ) ماذا يقول الله لموسي؟؟؟؟ Ex:3:14: 14 فقال الله لموسى أهيه الذي أهيه.وقال هكذا تقول لبني اسرائيل أهيه ارسلني اليكم (SVD) بيت يعقوب وبني إسرائيل علي أجنحة النسور Ex:19:3: 3 وأما موسى فصعد الى الله.فناداه الرب من الجبل قائلا هكذا تقول لبيت يعقوب وتخبر بني اسرائيل. (SVD) Ex:19:4: 4 انتم رأيتم ما صنعت بالمصريين.وأنا حملتكم على اجنحة النسور وجئت بكم اليّ. (SVD) امتحان البقر Lk:14:19: 19 وقال آخر اني اشتريت خمسة ازواج بقر وأنا ماض لامتحنها.اسألك ان تعفيني. (SVD) أقول لم يأت جنون البقر من قليل أبناء الله يتزوجون من بنات الناس ؟؟؟؟ وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً (90) أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَداً (91) وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً (92) إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْداً (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّاً (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْداً (95) مريم قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ (4) وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً (111) الإسراء مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ (91) عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (92) المؤمنون ( وهذا لمن يقول بأن اليهود لم يقولوا أن لله أولاد ) : Gn:6:1 1. وحدث لما ابتدأ الناس يكثرون على الأرض وولد لهم بنات (SVD) Gn:6:2: 2 أن أبناء الله رأوا بنات الناس أنهن حسنات.فاتّخذوا لأنفسهم نساء من كل ما اختاروا. (SVD) Gn:6:3: 3. فقال الرب لا يدين روحي في الإنسان إلى الأبد.لزياغانه هو بشر وتكون أيامه مئة وعشرين سنة. (SVD) Gn:6:4: 4. كان في الأرض طغاة في تلك الأيام.وبعد ذلك أيضا إذ دخل بنو الله على بنات الناس وولدن لهم أولادا.هؤلاء هم الجبابرة الذين منذ الدهر ذوو اسم (SVD) Gn:6:5: 5 ورأى الرب أن شر الإنسان قد كثر في الأرض.وان كل تصور أفكار قلبه إنما هو شرير كل يوم. (SVD) Gn:6:6: 6. فحزن الرب انه عمل الإنسان في الأرض.وتأسف في قلبه. (SVD) Gn:6:7:7 فقال الرب أمحو عن وجه الأرض الإنسان الذي خلقته.الإنسان مع بهائم ودبابات وطيور السماء.لأني حزنت إني عملتهم. (SVD) أيها الناس أليس منكم رجل رشيد ؟ هل تصدقون ذلك الكلام ؟؟ هل تصدقون أن لله أبناءً يشتهون بنات الناس ؟؟ هل تصدقون هذا في الله عز وجل ؟؟ هل تعتقدون أن الله أنجب أبناءً وأن هؤلاء الأبناء أرادوا أن يتكاثروا فاشتهوا بنات الناس فدخلوا عليهم وولدن لهم أولاداًً وأن هؤلاء الأولاد هم الجبابرة والعماليق؟؟ هل هناك عاقل يصدق ذلك ؟ ألا تخافون الله عز وجل ؟؟ ألا تخافون على جلودكم من النار ؟؟ ما هذا الشرك بالله أفيقوا أيها النصارى أفق أيها المفتري على الله أفق من تلك الغفلة وتب إلى ربك عسى أن يهديك الله سواء السبيل . ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذًا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض تعالى سبحانه عما تصفونه به , والله ليس هذا الدين بدين يتبعه عاقل والله ليس بدين يتبعه صاحب ضمير وعقل والله ليس بدين يتبعة من عنده أدنى معرفة بالله جل وعلا . Jb:1:6: 6. وكان ذات يوم انه جاء بنو الله ليمثلوا امام الرب وجاء الشيطان ايضا في وسطهم. (SVD) Jb:2:1: 1. وكان ذات يوم انه جاء بنو الله ليمثلوا امام الرب وجاء الشيطان ايضا في وسطهم ليمثل امام الرب. (SVD) وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً (90) أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَداً (91) وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً (92) إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْداً (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّاً (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْداً (95) مريم تابع المعجزات والغرائب أكل الأبناء Dt:28:53: 53 فتأكل ثمرة بطنك لحم بنيك وبناتك الذين أعطاك الرب إلهك في الحصار والضيقة التي يضايقك بها عدوك. (SVD) Dt:28:57: 57 بمشيمتها الخارجة من بين رجليها وبأولادها الذين تلدهم لأنها تأكلهم سرا في عوز كل شيء في الحصار والضيقة التي يضايقك بها عدوك في أبوابك. (SVD) الأمهات يتناوبون على أكل أطفالهم 2Kgs:6:28: 28 ثم قال لها الملك مالك.فقالت أن هذه المرأة قد قالت لي هاتي ابنك فنأكله اليوم ثم نأكل ابني غدا. (SVD) 2Kgs:6:29: 29 فسلقنا ابني وأكلناه ثم قلت لها في اليوم الآخر هاتي ابنك فنأكله فخبأت ابنها. (SVD) 2Kgs:6:30: 30 فلما سمع الملك كلام المرأة مزّق ثيابه وهو مجتاز على السور فنظر الشعب وإذا مسح من داخل على جسده. سادية 2Sm:4:12: 12 وأمر داود الغلمان فقتلوهما وقطعوا أيديهما وارجلهما وعلقوهما على البركة في حبرون.وأما راس ايشبوشث فأخذوه ودفنوه في قبر أبنير في حبرون (SVD) التنين حيوان خرافي Rv:16:13: 13 ورأيت من فم التنين ومن فم الوحش ومن فم النبي الكذاب ثلاثة أرواح نجسة شبه ضفادع. (SVD) Rv:12:3: 3 وظهرت آية أخرى في السماء.هو ذا تنين عظيم احمر له سبعة رؤوس وعشرة قرون وعلى رؤوسه سبعة تيجان. نجم يتمشى في سماء أورشليم ذكر متى قصة المجوس الذين جاءوا للمسيح عند ولادته وسجدوا له فقال: ” ولما ولد يسوع في بيت لحم في أيام هيردوس الملك إذا مجوس من المشرق قد جاءوا إلى أورشليم قائلين . أين هو المولود ملك اليهود ؟ فإننا رأينا نجمة في المشرق وأتينا لنسجد له … ذهبوا إذا النجم الذي رأوه في المشرق بتقدمهم حتى جاء ، ووقف فوق حيث كان الصبي، فلما رأوا النجم فرحوا فرحاً عظيماً جداً …” (متى 2/1-10). وهذا غير معقول منطقيا ولا عقليا الركوب على الجحش والأتان معاً ومما يكذبه العقل ولا يتصوره ما ذكره متى عند حديثه عن دخول المسيح أورشليم فقال ” وأتيا بالأتان والجحش ووضعا عليهما ثيابهما فجلس ( أي المسيح ) عليهما ” ( متى 21/7 ) فجلوس المسيح على الجحش والأتان معاً لا يتصوره العقل. وهو غلط وكذب أراد متى من خلاله أن يحقق نبوءة توراتية ” فكان هذا كله لكي يتم ما قيل بالنبي القائل: قولوا لابنة صهيون: هو ذا ملكك يأتيك وديعاً راكباً على أتان وجحش ابن أتان” (متى21/4-5) . حوار الأشجار Jgs:9:7: 7. واخبروا يوثام فذهب ووقف على راس جبل جرزيم ورفع صوته ونادى وقال لهم.اسمعوا لي يا أهل شكيم يسمع لكم الله. Jgs:9:8: 8 مرّة ذهبت الأشجار لتمسح عليها ملكا.فقالت للزيتونة املكي علينا. (SVD) Jgs:9:9: 9 فقالت لها الزيتونة أأترك دهني الذي به يكرمون بي الله والناس واذهب لكي املك على الأشجار. Jgs:9:10: 10 ثم قالت الأشجار للتينة تعالي أنت واملكي علينا. (SVD) Jgs:9:11: 11 فقالت لها التينة أأترك حلاوتي وثمري الطيب واذهب لكي املك على الأشجار . (SVD) Jgs:9:12: 12 فقالت الأشجار للكرمة تعالي أنت املكي علينا. (SVD) Jgs:9:13: 13 فقالت لها الكرمة أأترك مسطاري الذي يفرح الله والناس واذهب لكي املك على الأشجار. Jgs:9:14: 14 ثم قالت جميع الأشجار للعوسج تعال أنت واملك علينا. (SVD) Jgs:9:15: 15 فقال العوسج للاشجار أن كنتم بالحق تمسحونني عليكم ملكا فتعالوا واحتموا تحت ظلي.والا فتخرج نار من العوسج وتأكل ارز لبنان ( . (SVD Jgs:9:16: 16 فالآن أن كنتم قد عملتم بالحق والصحة إذ جعلتم ابيمالك ملكا وان كنتم قد فعلتم خيرا مع يربعل ومع بيته وان كنتم قد فعلتم له حسب عمل يديه. (SVD) هذه القصة بالتأكيد هي من خيال المؤلف فسليمان عليه السلام قد علم كلام الشجر والحيوان وغيره لأن الله علمه ذلك ولكني أتسائل كيف علم المؤلف هذا الكلام هل كان يراقب الأشجار في حوارها أم أنه سمع عنها من غيره ؟ أيوب 2 حرب النجوم Rv:12:1: 1. وظهرت آية عظيمة في السماء امرأة متسربلة بالشمس والقمر تحت رجليها وعلى رأسها اكليل من اثني عشر كوكبا (SVD) Rv:12:2: 2 وهي حبلى تصرخ متمخضة ومتوجعة لتلد. (SVD) Rv:12:3: 3 وظهرت آية أخرى في السماء.هو ذا تنين عظيم احمر له سبعة رؤوس وعشرة قرون وعلى رؤوسه سبعة تيجان. Rv:12:4: 4 وذنبه يجر ثلث نجوم السماء فطرحها الى الارض.والتنين وقف امام المرأة العتيدة ان تلد حتى يبتلع ولدها متى ولدت. Rv:12:5: 5 فولدت ابنا ذكرا عتيدا ان يرعى جميع الامم بعصا من حديد.واختطف ولدها الى الله والى عرشه. (SVD) Rv:12:6: 6 والمرأة هربت الى البرية حيث لها موضع معد من الله لكي يعولها هناك الفا ومئتين وستين يوما (SVD) Rv:12:7: 7 وحدثت حرب في السماء.ميخائيل وملائكته حاربوا التنين وحارب التنين وملائكته (SVD) Rv:12:8: 8 ولم يقووا فلم يوجد مكانهم بعد ذلك في السماء. (SVD) Rv:12:9: 9 فطرح التنين العظيم الحية القديمة المدعو ابليس والشيطان الذي يضل العالم كله طرح الى الارض وطرحت معه ملائكته. Rv:12:10: 10 وسمعت صوتا عظيما قائلا في السماء الآن صار خلاص الهنا وقدرته وملكه وسلطان مسيحه لأنه قد طرح المشتكي على اخوتنا الذي كان يشتكي عليهم امام الهنا نهارا وليلا. (SVD) Rv:12:11: 11 وهم غلبوه بدم الخروف وبكلمة شهادتهم ولم يحبوا حياتهم حتى الموت. (SVD) Rv:12:12: 12. من اجل هذا افرحي ايتها السموات والساكنون فيها.ويل لساكني الارض والبحر لان ابليس نزل اليكم وبه غضب عظيم عالما ان له زمانا قليلا (SVD) Rv:12:13: 13 ولما رأى التنين انه طرح الى الارض اضطهد المرأة التي ولدت الابن الذكر (SVD) Rv:12:14: 14 فأعطيت المرأة جناحي النسر العظيم لكي تطير الى البرية الى موضعها حيث تعال زمانا وزمانين ونصف زمان من وجه الحية. (SVD) Rv:12:15: 15 فألقت الحية من فمها وراء المرأة ماء كنهر لتجعلها تحمل بالنهر (SVD) Rv:12:16: 16 فأعانت الارض المرأة وفتحت الارض فمها وابتلعت النهر الذي ألقاه التنين من فمه. (SVD) Rv:12:17: 17 فغضب التنين على المرأة وذهب ليصنع حربا مع باقي نسلها الذين يحفظون وصايا الله وعندهم شهادة يسوع المسيح (SVD) Rv:13:1: 1. ثم وقفت على رمل البحر.فرأيت وحشا طالعا من البحر له سبعة رؤوس وعشرة قرون وعلى قرونه عشرة تيجان وعلى رؤوسه اسم تجديف. (SVD) Rv:13:2: 2 والوحش الذي رأيته كان شبه نمر وقوائمه كقوائم دب وفمه كفم اسد وأعطاه التنين قدرته وعرشه وسلطانا عظيما Rv:13:3: 3 ورأيت واحدا من رؤوسه كأنه مذبوح للموت وجرحه المميت قد شفي وتعجبت كل الارض وراء الوحش (SVD) Rv:13:4: 4 وسجدوا للتنين الذي اعطى السلطان للوحش وسجدوا للوحش قائلين من هو مثل الوحش.من يستطيع ان يحاربه. ( Rv:13:8: 8 فسيسجد له جميع الساكنين على الارض الذين ليست اسماؤهم مكتوبة منذ تأسيس العالم في سفر حياة الخروف الذي ذبح. (SVD) Rv:13:11: 11. ثم رأيت وحشا آخر طالعا من الارض وكان له قرنان شبه خروف وكان يتكلم كتنين. (SVD) Rv:13:12: 12 ويعمل بكل سلطان الوحش الاول امامه ويجعل الارض والساكنين فيها يسجدون للوحش الاول الذي شفي جرحه المميت. (SVD) Rv:13:13: 13 ويصنع آيات عظيمة حتى انه يجعل نارا تنزل من السماء على الارض قدام الناس. (SVD) Rv:13:14: 14 ويضل الساكنين على الارض بالآيات التي أعطي ان يصنعها امام الوحش قائلا للساكنين على الارض ان يصنعوا صورة للوحش الذي كان به جرح السيف وعاش. (SVD) Rv:13:15: 15 وأعطي ان يعطي روحا لصورة الوحش حتى تتكلم صورة الوحش ويجعل جميع الذين لا يسجدون لصورة الوحش يقتلون. (SVD) حوار الحمير Nm:22:26: 26 ثم اجتاز ملاك الرب ايضا ووقف في مكان ضيّق حيث ليس سبيل للنكوب يمينا او شمالا. (SVD) Nm:22:27: 27 فلما ابصرت الاتان ملاك الرب ربضت تحت بلعام.فحمي غضب بلعام وضرب الاتان بالقضيب. (SVD) Nm:22:28: 28 ففتح الرب فم الاتان فقالت لبلعام.ماذا صنعت بك حتى ضربتني الآن ثلاث دفعات. (SVD) Nm:22:29: 29 فقال بلعام للاتان لأنك ازدريت بي.لو كان في يدي سيف لكنت الآن قد قتلتك. (SVD) Nm:22:30: 30 فقالت الاتان لبلعام ألست انا اتانك التي ركبت عليها منذ وجودك الى هذا اليوم.هل تعوّدت ان افعل بك هكذا.فقال لا Nm:22:31: 31 ثم كشف الرب عن عيني بلعام فأبصر ملاك الرب واقفا في الطريق وسيفه مسلول في يده فخرّ ساجدا على وجهه. ) Nm:22:32: 32 فقال له ملاك الرب لماذا ضربت اتانك الآن ثلاث دفعات.هاأنذا قد خرجت للمقاومة لان الطريق ورطة امامي. (SVD) Nm:22:33: 33 فأبصرتني الاتان ومالت من قدامي الآن ثلاث دفعات.ولو لم تمل من قدامي لكنت الآن قد قتلتك واستبقيتها. (SVD) Nm:22:34: 34 فقال بلعام لملاك الرب اخطأت.اني لم اعلم انك واقف تلقائي في الطريق.والآن ان قبح في عينيك فاني ارجع. (SVD) Nm:22:35: 35 فقال ملاك الرب لبلعام اذهب مع الرجال وإنما تتكلم بالكلام الذي اكلمك به فقط.فانطلق بلعام مع رؤساء بالاق اصحاح السلامات Rom:16:1 اوصي اليكم بأختنا فيبي التي هي خادمة الكنيسة التي في كنخريا (SVD) Rom:16:2 كي تقبلوها في الرب كما يحق للقديسين وتقوموا لها في اي شيء احتاجته منكم.لأنها صارت مساعدة لكثيرين ولي انا ايضا (SVD) Rom:16:3 سلموا على بريسكلا واكيلا العاملين معي في المسيح يسوع. (SVD) Rom:16:4 اللذين وضعا عنقيهما من اجل حياتي اللذين لست انا وحدي اشكرهما بل ايضا جميع كنائس الامم. (SVD) Rom:16:5 وعلى الكنيسة التي في بيتهما.سلموا على ابينتوس حبيبي الذي هو باكورة اخائية للمسيح. (SVD) Rom:16:6 سلموا على مريم التي تعبت لأجلنا كثيرا. (SVD) Rom:16:7 سلموا على أندرونكوس ويونياس نسيبيّ المأسورين معي اللذين هما مشهوران بين الرسل وقد كانا في المسيح قبلي. Rom:16:8 سلموا على أمبلياس حبيبي في الرب. (SVD) Rom:16:9 سلموا على اوربانوس العامل معنا في المسيح وعلى استاخيس حبيبي. (SVD) Rom:16:10 سلموا على أبلّس المزكى في المسيح.سلموا على الذين هم من اهل ارستوبولوس. (SVD) Rom:16:11 سلموا على هيروديون نسيبي.سلموا على الذين هم من اهل نركيسوس الكائنين في الرب. (SVD) Rom:16:12 سلموا على تريفينا وتريفوسا التاعبتين في الرب.سلموا على برسيس المحبوبة التي تعبت كثيرا في الرب. (SVD) Rom:16:13 سلموا على روفس المختار في الرب وعلى امه امي. (SVD) Rom:16:14 سلموا على اسينكريتس فليغون هرماس بتروباس وهرميس وعلى الاخوة الذين معهم. (SVD) Rom:16:15 سلموا على فيلولوغس وجوليا ونيريوس وأخته وأولمباس وعلى جميع القديسين الذين معهم. (SVD) Rom:16:16 سلموا بعضكم على بعض بقبلة مقدسة.كنائس المسيح تسلم عليكم (SVD) Rom:16:17 واطلب اليكم ايها الاخوة ان تلاحظوا الذين يصنعون الشقاقات والعثرات خلافا للتعليم الذي تعلمتموه واعرضوا عنهم. (SVD) Rom:16:21 يسلم عليكم تيموثاوس العامل معي ولوكيوس وياسون وسوسيباترس انسبائي. (SVD) Rom:16:22 انا ترتيوس كاتب هذه الرسالة اسلم عليكم في الرب. (SVD) Rom:16:23 يسلم عليكم غايس مضيفي ومضيف الكنيسة كلها.يسلم عليكم اراستس خازن المدينة وكوارتس الاخ. Rom:16:24 نعمة ربنا يسوع المسيح مع جميعكم.آمين (SVD) 1Cor:1:1 بولس المدعو رسولا ليسوع المسيح بمشيئة الله وسوستانيس الاخ (SVD) الجاكتة 2Tm:4:9 بادر أن تجيء إلي سريعا (SVD) 2Tm:4:10 لان ديماس قد تركني إذ أحب العالم الحاضر وذهب إلى تسالونيكي وكريسكيس إلى غلاطية وتيطس إلى دلماطية. ( 2Tm:4:11 لوقا وحده معي.خذ مرقس واحضره معك لأنه نافع لي للخدمة. (SVD) 2Tm:4:12 أما تيخيكس فقد أرسلته إلى افسس. (SVD) 2Tm:4:13 الرداء الذي تركته في ترواس عند كاربس احضره متى جئت والكتب أيضا ولا سيما الرقوق. (SVD) 2Tm:4:14 اسكندر النحّاس اظهر لي شرورا كثيرة.ليجازه الرب حسب أعماله. (SVD) 2Tm:4:19 سلم على فرسكا واكيلا وبيت انيسيفورس. (SVD) 2Tm:4:20 اراستس بقي في كورنثوس.وأما ترو فيمس فتركته في ميليتس مريضا. (SVD) 2Tm:4:21 بادر أن تجيء قبل الشتاء.يسلم عليك افبولس وبوديس ولينس وكلافدية والأخوة جميعا. (SVD) 2Tm:4:22 الرب يسوع المسيح مع روحك.النعمة معكم.آمين (SVD) Ti:1:1 بولس عبد الله ورسول يسوع المسيح لأجل ايمان مختاري الله ومعرفة الحق الذي هو حسب التقوى (SVD) بولص يريد أن يشتي Ti:3:12: 12 حينما ارسل اليك ارتيماس او تيخيكس بادر أن تأتي إلي إلى نيكوبوليس لأني عزمت أن اشتي هناك. (SVD) السمك المجاني Nm:11:5: 5 قد تذكرنا السمك الذي كنا نأكله في مصر مجانا والقثاء والبطيخ والكرّاث والبصل والثوم. الخصيان Mt:19:12 لأنه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون امهاتهم.ويوجد خصيان خصاهم الناس.ويوجد خصيان خصوا انفسهم لأجل ملكوت السموات من استطاع أن يقبل فليقبل . Dt:23:1: لا يدخل مخصيّ بالرضّ او مجبوب في جماعة الرب 2 :لا يدخل ابن زنى في جماعة الرب.حتى الجيل العاشر لا يدخل منه احد في جماعة الرب امرأة الخروف Rv:21:9 ثم جاء اليّ واحد من السبعة الملائكة الذين معهم السبع الجامات المملوءة من السبع الضربات الاخيرة وتكلم معي قائلا هلم فأريك العروس امرأة الخروف. (SVD) أستغفر الله العلي العظيم تعالى الله سبحانه وتعالى عما تصفونه به أيها الظالمون , هو يقصد أن الخروف هنا هو الله والعياذ بالله , ولكن لا أدري من هي العروس امرأة الخروف ؟؟؟ قصة آدم وحواء والحية Gn:3:7: 7 فانفتحت اعينهما وعلما انهما عريانان.فخاطا اوراق تين وصنعا لانفسهما مآزر (SVD) Gn:3:8: 8 وسمعا صوت الرب الاله ماشيا في الجنة عند هبوب ريح النهار.فاختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الاله في وسط شجر الجنة. (SVD) Gn:3:9: 9. فنادى الرب الاله آدم وقال له اين انت. (SVD) Gn:3:10: 10 فقال سمعت صوتك في الجنة فخشيت لأني عريان فاختبأت. (SVD) Gn:3:11: 11. فقال من اعلمك انك عريان.هل اكلت من الشجرة التي اوصيتك ان لا تأكل منها. (SVD) Gn:3:12: 12 فقال آدم المرأة التي جعلتها معي هي اعطتني من الشجرة فأكلت. (SVD) Gn:3:13: 13 فقال الرب الاله للمرأة ما هذا الذي فعلت.فقالت المرأة الحيّة غرّتني فأكلت. (SVD) Gn:3:14: 14. فقال الرب الاله للحيّة لأنك فعلت هذا ملعونة انت من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية.على بطنك تسعين وترابا تأكلين كل ايام حياتك. (SVD) Gn:3:15: 15 واضع عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها.هو يسحق راسك وأنت تسحقين عقبه. (SVD) Gn:3:16: 16. وقال للمرأة تكثيرا اكثر اتعاب حبلك.بالوجع تلدين اولادا.والى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك. (SVD) Gn:3:17: 17. وقال لآدم لأنك سمعت لقول امرأتك وأكلت من الشجرة التي اوصيتك قائلا لا تأكل منها ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك. (SVD) المسيح يركب حمارين Mt:21:7: 7 وأتيا بالاتان والجحش ووضعا عليهما ثيابهما فجلس عليهما. (SVD) Mt:21:5: 5 قولوا لابنة صهيون هو ذا ملكك يأتيك وديعا راكبا على اتان وجحش ابن اتان. (SVD) أن يركب حمارين لا مشكلة عندي في ذلك , أن يركب حتى خمسين حماراً فلا مشكلة أيضاً في ذلك , لكن العجيب أن يركب حمارين معاً في نفس الوقت الحمار المتكلم Nm:22:30: 30 فقالت الاتان لبلعام ألست انا اتانك التي ركبت عليها منذ وجودك الى هذا اليوم.هل تعوّدت ان افعل بك هكذا.فقال لا Nm:22:31: 31 ثم كشف الرب عن عيني بلعام فأبصر ملاك الرب واقفا في الطريق وسيفه مسلول في يده فخرّ ساجدا على وجهه. Nm:22:32: 32 فقال له ملاك الرب لماذا ضربت اتانك الآن ثلاث دفعات.هاأنذا قد خرجت للمقاومة لان الطريق ورطة امامي. (SVD) الإرتعاش Ez:12:18: 18 يا ابن آدم كل خبزك بارتعاش واشرب ماءك بارتعاد وغمّ. (SVD) كتاب النصارى والفلسطينيين 2Sm:23:8: 8. هذه اسماء الابطال الذين لداود.يوشيب بشبث التحكموني رئيس الثلاثة.هو هزّ رمحه على ثمان مئة قتلهم دفعة واحدة. (SVD) 1Chr:11:11: 11 وهذا هو عدد الابطال الذين لداود.يشبعام بن حكموني رئيس الثوالث.هو هزّ رمحه على ثلاث مئة قتلهم دفعة واحدة. (SVD) Jgs:3:31: 31. وكان بعده شمجر بن عناة فضرب من الفلسطينيين ست مئة رجل بمنساس البقر وهو أيضا خلص إسرائيل (SVD) Jgs:15:15: 15 ووجد لحي حمار طريّا فمدّ يده وأخذه وضرب به ألف رجل. (SVD) Jgs:15:16: 16 فقال شمشون بلحي حمار كومة كومتين.بلحي حمار قتلت ألف رجل لن أعلق على هذه النصوص ولكن لكم أنتم كامل الحق في أن تعقلوا هذه الامور أعدائنا الحمير … سنقتلكم كما أمرنا الرب Ex:13:13: 13 ولكن كل بكر حمار تفديه بشاة.وان لم تفده فتكسر عنقه.وكل بكر انسان من اولادك تفديه (SVD) اصل اللغات حسب الانجيل Gn:11:4: 4 وقالوا هلم نبن لأنفسنا مدينة وبرجا رأسه بالسماء.ونصنع لأنفسنا اسما لئلا نتبدد على وجه كل الارض. (SVD) Gn:11:5: 5. فنزل الرب لينظر المدينة والبرج اللذين كان بنو آدم يبنونهما. (SVD) Gn:11:6: 6 وقال الرب هو ذا شعب واحد ولسان واحد لجميعهم وهذا ابتداؤهم بالعمل.والآن لا يمتنع عليهم كل ما ينوون ان يعملوه Gn:11:7: 7 هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم حتى لا يسمع بعضهم لسان بعض. (SVD) Gn:11:8: 8 فبددهم الرب من هناك على وجه كل الارض.فكفّوا عن بنيان المدينة. (SVD) Gn:11:9: 9 لذلك دعي اسمها بابل.لان الرب هناك بلبل لسان كل الارض.ومن هناك بددهم الرب على وجه كل الارض (SVD) تخيل أيها العاقل !! هكذا كما حكى لك الكتاب كانت نشأة اللغات وتعدد ألسنة الناس والعجيب أن الله خاف من الإنسان بعد أن رآه يبني ذلك البرج لذلك نزل فبلبل لسانهم فكانت نتيجة البلبلة أن هناك لغات عدة !!!! كان يجب على الانسان ألا يبني البرج حتى لا يخاف الله منه ويبلبل لسانه … وهل يخاف الله من الانسان إذا بنا برجاً ومدينة ؟؟؟؟ ولماذا تركهم يبنون مدناً وحصوناً وناطحات سحاب وأبراج بعد ذلك ؟؟؟؟ يبدوا أن من بنى برج إيفل في فرنسا قد فقد النطق نهائياً .. أو أن الفراعنة لم يسمعوا عن تلك القصة فأخذهم الغرور وبنوا الأهرامات,,, يا للعجب على ما يصدقه الناس أمور لا يقبل بها عاقل ….!!!! بواسير وفئران 1Sm:6:4: 4 فقالوا وما هو قربان الاثم الذي نرده له.فقالوا حسب عدد اقطاب الفلسطينيين خمسة بواسير من ذهب وخمسة فيران من ذهب.لان الضربة واحدة عليكم جميعا وعلى اقطابكم. 1Sm:6:5: 5 واصنعوا تماثيل بواسيركم وتماثيل فيرانكم التي تفسد الارض وأعطوا اله اسرائيل مجدا لعله يخفف يده عنكم وعن آلهتكم وعن ارضكم. (SVD) 1Sm:5:6: 6. فثقلت يد الرب على الاشدوديين وأخربهم وضربهم بالبواسير في اشدود وتخومها. (SVD) كلام غريب Nm:5:22: 22 ويدخل ماء اللعنة هذا في احشائك لورم البطن ولاسقاط الفخذ.فتقول المرأة آمين آمين. (SVD) Rv:6:6: 6 وسمعت صوتا في وسط الاربعة الحيوانات قائلا ثمنية قمح بدينار وثلاث ثماني شعير بدينار وأما الزيت والخمر فلا تضرهما Rv:17:6: 6 ورأيت المرأة سكرى من دم القديسين ومن دم شهداء يسوع.فتعجبت لما رأيتها تعجبا عظيما الناسخ والمنسوخ أحكام في ( العهد القديم ) نسخت في(العهد الجديد) إن من أشد الأمور التي يحملها النصارى على القرآن هو مسألة الناسخ والمنسوخ في القرآن الكريم , ولا أدري هل جهل القوم أم أنهم يتجاهلون ما ورد من الناسخ والمنسوخ في كتابهم ؟؟؟ أم أنهم لا يفهمون أساساً معنى الناسخ والمنسوخ ؟؟؟ إن مئات الاحكام الواردة في الكتاب المقدس كتحريم الخنزير والموسيقي ورجم الزانية وقتل المرتد وقطع يد السارق وغيرها من الأحكام المنسوخة في العهد الجديد لا ينظر إليها النصارى وينظرون للناسخ والمنسوخ في القرآن الكريم !!! بل إن بولص نفسه نسخ ناموس موسى كله وحث الناس على ترك ناموس موسى الذي قال المسيح ما جئت لأنقضه بل لأكمله !! إليكم هذه النصوص والأحكام التي نسخت في العهد الجديد ولتحكموا بأنفسكم على ذلك :- Ex:21:1: 1. وهذه هي الاحكام التي تضع امامهم. (SVD) Ex:21:2: 2 اذا اشتريت عبدا عبرانيا فست سنين يخدم وفي السابعة يخرج حرا مجانا. (SVD) Ex:21:3: 3 ان دخل وحده فوحده يخرج.ان كان بعل امرأة تخرج امرأته معه. (SVD) Ex:21:4: 4 ان اعطاه سيده امرأة وولدت له بنين او بنات فالمرأة وأولادها يكونون لسيده وهو يخرج وحده. (SVD) Ex:21:5: 5 ولكن ان قال العبد احب سيدي وامرأتي وأولادي لا اخرج حرا (SVD) Ex:21:6: 6 يقدمه سيده الى الله ويقربه الى الباب او الى القائمة ويثقب سيده اذنه بالمثقب.فيخدمه الى الابد. (SVD) Ex:21:7: 7 وإذا باع رجل ابنته امة لا تخرج كما يخرج العبيد. (SVD) Ex:21:8: 8 ان قبحت في عيني سيدها الذي خطبها لنفسه يدعها تفك.وليس له سلطان ان يبيعها لقوم اجانب لغدره بها. (SVD) Ex:21:9: 9 وان خطبها لابنه فبحسب حق البنات يفعل لها. (SVD) Ex:21:10: 10 ان اتخذ لنفسه اخرى لا ينقّص طعامها وكسوتها ومعاشرتها. (SVD) Ex:21:11: 11 وان لم يفعل لها هذه الثلاث تخرج مجانا بلا ثمن (SVD) Ex:21:12: 12. من ضرب انسانا فمات يقتل قتلا. (SVD) Ex:21:13: 13 ولكن الذي لم يتعمّد بل اوقع الله في يده فانا اجعل لك مكانا يهرب اليه. (SVD) Ex:21:14: 14 وإذا بغى انسان على صاحبه ليقتله بغدر فمن عند مذبحي تأخذه للموت. (SVD) Ex:21:15: 15 ومن ضرب اباه او امه يقتل قتلا. (SVD) Ex:21:16: 16 ومن سرق انسانا وباعه او وجد في يده يقتل قتلا. (SVD) Ex:21:17: 17 ومن شتم اباه او امه يقتل قتلا. (SVD) Ex:21:18: 18 وإذا تخاصم رجلان فضرب أحدهما الآخر بحجر او بلكمة ولم يقتل بل سقط في الفراش (SVD) Ex:21:19: 19 فان قام وتمشى خارجا على عكّازه يكون الضارب بريئا.الا انه يعوض عطلته وينفق على شفائه. (SVD) Ex:21:20: 20 وإذا ضرب انسان عبده او امته بالعصا فمات تحت يده ينتقم منه. (SVD) Ex:21:21: 21 ولكن ان بقي يوما او يومين لا ينتقم منه لأنه ماله. (SVD) Ex:21:22: 22. وإذا تخاصم رجال وصدموا امرأة حبلى فسقط ولدها ولم تحصل اذيّة يغرم كما يضع عليه زوج المرأة ويدفع عن يد القضاة. (SVD) Ex:21:23: 23 وان حصلت اذيّة تعطي نفسا بنفس (SVD) Ex:21:24: 24 وعينا بعين وسنا بسن ويدا بيد ورجلا برجل (SVD) Ex:21:25: 25 وكيّا بكي وجرحا بجرح ورضّا برضّ. (SVD) Ex:21:26: 26 وإذا ضرب انسان عين عبده او عين امته فأتلفها يطلقه حرا عوضا عن عينه. (SVD) Ex:21:27: 27 وان اسقط سن عبده او سنّ امته يطلقه حرا عوضا عن سنّه (SVD) Ex:21:28: 28 وإذا نطح ثور رجلا او امرأة فمات يرجم الثور ولا يؤكل لحمه.وأما صاحب الثور فيكون بريئا. (SVD) Ex:21:29: 29 ولكن ان كان ثورا نطّاحا من قبل وقد أشهد على صاحبه ولم يضبطه فقتل رجلا او امرأة فالثور يرجم وصاحبه ايضا يقتل. (SVD) Ex:22:2: 2 ان وجد السارق وهو ينقب فضرب ومات فليس له دم. (SVD) Ex:22:3: 3 ولكن ان اشرقت عليه الشمس فله دم.انه يعوّض.ان لم يكن له يبع بسرقته. (SVD كيف يعاملون السبايا Dt:21:10: 10. اذا خرجت لمحاربة اعدائك ودفعهم الرب الهك الى يدك وسبيت منهم سبيا (SVD) Dt:21:11: 11 ورأيت في السبي امرأة جميلة الصورة والتصقت بها واتخذتها لك زوجة (SVD) Dt:21:12: 12 فحين تدخلها الى بيتك تحلق رأسها وتقلم اظفارها (SVD) Dt:21:13: 13 وتنزع ثياب سبيها عنها وتقعد في بيتك وتبكي اباها وأمها شهرا من الزمان ثم بعد ذلك تدخل عليها وتتزوج بها فتكون لك زوجة. قوانين عجيبة Dt:21:1: 1. اذا وجد قتيل في الارض التي يعطيك الرب الهك لتمتلكها واقعا في الحقل لا يعلم من قتله (SVD) Dt:21:2: 2 يخرج شيوخك وقضاتك ويقيسون الى المدن التي حول القتيل. (SVD) Dt:21:3: 3 فالمدينة القربى من القتيل يأخذ شيوخ تلك المدينة عجلة من البقر لم يحرث عليها لم تجرّ بالنير (SVD) Dt:21:4: 4 وينحدر شيوخ تلك المدينة بالعجلة الى واد دائم السيلان لم يحرث فيه ولم يزرع ويكسرون عنق العجلة في الوادي. (SVD) Dt:21:5: 5 ثم يتقدم الكهنة بنو لاوي.لأنه اياهم اختار الرب الهك ليخدموه ويباركوا باسم الرب وحسب قولهم تكون كل خصومة وكل ضربة. (SVD) Dt:21:6: 6 ويغسل جميع شيوخ تلك المدينة القريبين من القتيل ايديهم على العجلة المكسورة العنق في الوادي (SVD) Dt:21:7: 7 ويصرّحون ويقولون ايدينا لم تسفك هذا الدم وأعيننا لم تبصر قطع اليد Dt:25:11: 11 اذا تخاصم رجلان بعضهما بعضا رجل وأخوه وتقدمت امرأة أحدهما لكي تخلّص رجلها من يد ضاربه ومدّت يدها وأمسكت بعورته (SVD) Dt:25:12: 12 فاقطع يدها ولا تشفق عينك عقاب السارق ( قطع يد السارق أم قتله أرحم؟؟ ) وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (38) فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (39) أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (40) المائدة Ex:22:2: 2 ان وجد السارق وهو ينقب فضرب ومات فليس له دم. (SVD) Dt:24:7: 7 اذا وجد رجل قد سرق نفسا من اخوته بني اسرائيل واسترقه وباعه يموت ذلك السارق فتنزع الشر من وسطك (SVD) Zec:5:3: 3 فقال لي هذه هي اللعنة الخارجة على وجه كل الارض.لان كل سارق يباد من هنا بحسبها وكل حالف يباد من هناك بحسبها. (SVD) Zec:5:4: 4 اني اخرجها يقول رب الجنود فتدخل بيت السارق وبيت الحالف باسمي زورا وتبيت في وسط بيته وتفنيه مع خشبه وحجارته (SVD) الرجم في كتاب النصارى Dt:21:18: 18. اذا كان لرجل ابن معاند ومارد لا يسمع لقول ابيه ولا لقول امه ويؤدبانه فلا يسمع لهما. (SVD) Dt:21:19: 19 يمسكه ابوه وأمه ويأتيان به الى شيوخ مدينته والى باب مكانه (SVD) Dt:21:20: 20 ويقولان لشيوخ مدينته.ابننا هذا معاند ومارد لا يسمع لقولنا وهو مسرف وسكير. (SVD) Dt:21:21: 21 فيرجمه جميع رجال مدينته بحجارة حتى يموت.فتنزع الشر من بينكم ويسمع كل اسرائيل ويخافون حد الزني Dt:22:22: 22 اذا وجد رجل مضطجعا مع امرأة زوجة بعل يقتل الاثنان الرجل المضطجع مع المرأة والمرأة.فتنزع الشر من اسرائيل (SVD) Dt:22:23: 23 اذا كانت فتاة عذراء مخطوبة لرجل فوجدها رجل في المدينة واضطجع معها (SVD) Dt:22:24: 24 فأخرجوهما كليهما الى باب تلك المدينة وارجموهما بالحجارة حتى يموتا الفتاة من اجل انها لم تصرخ في المدينة والرجل من اجل انه اذل امرأة صاحبه فتنزع الشر من وسطك (SVD) Dt:22:25: 25 ولكن ان وجد الرجل الفتاة المخطوبة في الحقل وامسكها الرجل واضطجع معها يموت الرجل الذي اضطجع معها وحده. (SVD) Gn:38:24: 24. ولما كان نحو ثلاثة اشهر أخبر يهوذا وقيل له قد زنت ثامار كنتك.وها هي حبلى ايضا من الزنى.فقال يهوذا اخرجوها فتحرق. (SVD) Lv:20:10: 10. وإذا زنى رجل مع امرأة فإذا زنى مع امرأة قريبه فانه يقتل الزاني والزانية. (SVD) Lv:20:11: 11 وإذا اضطجع رجل مع امرأة ابيه فقد كشف عورة ابيه.انهما يقتلان كلاهما.دمهما عليهما. (SVD) Lv:20:13: 13 وإذا اضطجع رجل مع ذكر اضطجاع امرأة فقد فعلا كلاهما رجسا.انهما يقتلان.دمهما عليهما. (SVD) Lv:20:14: 14 وإذا اتخذ رجل امرأة وأمها فذلك رذيلة.بالنار يحرقونه وإياهما لكي لا يكون رذيلة بينكم. (SVD) Lv:20:16: 16 وإذا اقتربت امرأة الى بهيمة لنزائها تميت المرأة والبهيمة.انهما يقتلان.دمهما عليهما. (SVD) Lv:20:20: 20 وإذا اضطجع رجل مع امرأة عمه فقد كشف عورة عمه.يحملان ذنبهما.يموتان عقيمين. (SVD) Lv:20:21: 21 وإذا اخذ رجل امرأة اخيه فذلك نجاسة.قد كشف عورة اخيه.يكونان عقيمين (SVD) Jn:8:4: 4 قالوا له يا معلّم هذه المرأة أمسكت وهي تزني في ذات الفعل. (SVD) Jn:8:5: 5 وموسى في الناموس اوصانا ان مثل هذه ترجم.فماذا تقول انت. (SVD) أذكرك أن المسيح قال ما جئت لأنقض بل لأكمل الحرق Lv:21:9: 9 وإذا تدنست ابنة كاهن بالزنى فقد دنست اباها.بالنار تحرق (SVD) Gn:38:24: ولما كان نحو ثلاثة اشهر أخبر يهوذا وقيل له قد زنت ثامار كنتك.وها هي حبلى ايضا من الزنى.فقال يهوذا اخرجوها فتحرق. حكم الجن Lv:20:27: 27 وإذا كان في رجل او امرأة جان او تابعة فانه يقتل بالحجارة يرجمونه.دمه عليه (SVD) شريعة الغيرة Nm:5:11: 11. وكلم الرب موسى قائلا (SVD) Nm:5:12: 12 كلم بني اسرائيل وقل لهم اذا زاغت امرأة رجل وخانته خيانة (SVD) Nm:5:13: 13 واضطجع معها رجل اضطجاع زرع وأخفي ذلك عن عيني رجلها واستترت وهي نجسة وليس شاهد عليها وهي لم تؤخذ. (SVD) Nm:5:14: 14 فاعتراه روح الغيرة وغار على امرأته وهي نجسة او اعتراه روح الغيرة وغار على امرأته وهي ليست نجسة (SVD) Nm:5:15: 15 يأتي الرجل بامرأته الى الكاهن وياتي بقربانها معها عشر الإيفة من طحين شعير لا يصبّ عليه زيتا ولا يجعل عليه لبانا لأنه تقدمة غيرة تقدمة تذكار تذكّر ذنبا. (SVD) Nm:5:16: 16 فيقدّمها الكاهن ويوقفها امام الرب (SVD) Nm:5:17: 17 ويأخذ الكاهن ماء مقدسا في اناء خزف ويأخذ الكاهن من الغبار الذي في ارض المسكن ويجعل في الماء (SVD) Nm:5:18: 18 ويوقف الكاهن المرأة امام الرب ويكشف راس المرأة ويجعل في يديها تقدمة التذكار التي هي تقدمة الغيرة وفي يد الكاهن يكون ماء اللعنة المرّ. (SVD) Nm:5:19: 19 ويستحلف الكاهن المرأة ويقول لها ان كان لم يضطجع معك رجل وان كنت لم تزيغي الى نجاسة من تحت رجلك فكوني بريئة من ماء اللعنة هذا المرّ. (SVD) Nm:5:20: 20 ولكن ان كنت قد زغت من تحت رجلك وتنجست وجعل معك رجل غير رجلك مضجعه. (SVD) Nm:5:21: 21 يستحلف الكاهن المرأة بحلف اللعنة ويقول الكاهن للمرأة يجعلك الرب لعنة وحلفا بين شعبك بان يجعل الرب فخذك ساقطة وبطنك وارما. (SVD) Nm:5:22: 22 ويدخل ماء اللعنة هذا في احشائك لورم البطن ولاسقاط الفخذ.فتقول المرأة آمين آمين. (SVD) Nm:5:23: 23 ويكتب الكاهن هذه اللعنات في الكتاب ثم يمحوها في الماء المرّ (SVD) Nm:5:24: 24 ويسقي المرأة ماء اللعنة المرّ فيدخل فيها ماء اللعنة للمرارة. (SVD) Nm:5:25: 25 ويأخذ الكاهن من يد المرأة تقدمة الغيرة ويردد التقدمة امام الرب ويقدمها الى المذبح. (SVD) Nm:5:26: 26 ويقبض الكاهن من التقدمة تذكارها ويوقده على المذبح وبعد ذلك يسقي المرأة الماء. (SVD) Nm:5:27: 27 ومتى سقاها الماء فان كانت قد تنجست وخانت رجلها يدخل فيها ماء اللعنة للمرارة فيرم بطنها وتسقط فخذها فتصير المرأة لعنة في وسط شعبها. (SVD) Nm:5:28: 28 وان لم تكن المرأة قد تنجست بل كانت طاهرة تتبرأ وتحبل بزرع (SVD) Nm:5:29: 29 هذه شريعة الغيرة.اذا زاغت امرأة من تحت رجلها وتنجست (SVD) الصلعان وشريعة البرص Lv:13:40: 40 وإذا كان انسان قد ذهب شعر رأسه فهو اقرع.انه طاهر. (SVD) Lv:13:41: 41 وان ذهب شعر رأسه من جهة وجهه فهو اصلع.انه طاهر. (SVD) Lv:13:42: 42 لكن اذا كان في القرعة او في الصلعة ضربة بيضاء ضاربة الى الحمرة فهو برص مفرخ في قرعته او في صلعته. (SVD) Lv:13:43: 43 فان رآه الكاهن وإذا ناتئ الضربة ابيض ضارب الى الحمرة في قرعته او في صلعته كمنظر البرص في جلد الجسد (SVD) Lv:13:44: 44 فهو انسان ابرص.انه نجس فيحكم الكاهن بنجاسته.ان ضربته في رأسه. (SVD) Lv:13:45: 45 والأبرص الذي فيه الضربة تكون ثيابه مشقوقة وراسه يكون مكشوفا ويغطي شاربيه وينادي نجس نجس. (SVD) Lv:13:46: 46 كل الايام التي تكون الضربة فيه يكون نجسا.انه نجس.يقيم وحده.خارج المحلّة يكون مقامه (SVD) Lv:13:47: 47. وأما الثوب فإذا كان فيه ضربة برص ثوب صوف او ثوب كتان (SVD) Lv:13:48: 48 في السدى او اللحمة من الصوف او الكتان او في جلد او في كل مصنوع من جلد (SVD) Lv:13:49: 49 وكانت الضربة ضاربة الى الخضرة او الى الحمرة في الثوب او في الجلد في السدى او اللحمة او في متاع ما من جلد فإنها ضربة برص فتعرض على الكاهن. (SVD) Lv:13:50: 50 فيرى الكاهن الضربة ويحجز المضروب سبعة ايام. (SVD) Lv:13:51: 51 فمتى رأى الضربة في اليوم السابع اذا كانت الضربة قد امتدّت في الثوب في السدى او اللحمة او في الجلد من كل ما يصنع من جلد للعمل فالضربة برص مفسد.انها نجسة Lv:13:52: 52 فيحرق الثوب او السدى او اللحمة من الصوف او الكتان او متاع الجلد الذي كانت فيه الضربة لأنها برص مفسد.بالنار يحرق. (SVD) Lv:13:53: 53 لكن ان رأى الكاهن وإذا الضربة لم تمتد في الثوب في السدى او اللحمة او في متاع الجلد (SVD) Lv:13:54: 54 يأمر الكاهن ان يغسلوا ما فيه الضربة ويحجزه سبعة ايام ثانية. (SVD) Lv:13:55: 55 فان رأى الكاهن بعد غسل المضروب وإذا الضربة لم تغيّر منظرها ولا امتدّت الضربة فهو نجس.بالنار تحرقه.انها نخروب في جردة باطنه او ظاهره. (SVD) Lv:13:56: 56 لكن ان رأى الكاهن وإذا الضربة كامدة اللون بعد غسله يمزقها من الثوب او الجلد من السدى او اللحمة. (SVD) Lv:13:57: 57 ثم ان ظهرت ايضا في الثوب في السدى او اللحمة او في متاع الجلد فهي مفرخة.بالنار تحرق ما فيه الضربة. (SVD) Lv:13:58: 58 وأما الثوب السدى او اللحمة او متاع الجلد الذي تغسله وتزول منه الضربة فيغسل ثانية فيطهر (SVD) Lv:13:59: 59 هذه شريعة ضربة البرص في ثوب الصوف او الكتان في السدى او اللحمة او في كل متاع من جلد للحكم بطهارته او نجاسته (SVD) الثور النطاح Ex:21:28: 28 وإذا نطح ثور رجلا او امرأة فمات يرجم الثور ولا يؤكل لحمه.وأما صاحب الثور فيكون بريئا. (SVD) Ex:21:29: 29 ولكن ان كان ثورا نطّاحا من قبل وقد أشهد على صاحبه ولم يضبطه فقتل رجلا او امرأة فالثور يرجم وصاحبه ايضا يقتل. (SVD) العبيد Lk:12:47: 47 وأما ذلك العبد الذي يعلم ارادة سيده ولا يستعد ولا يفعل بحسب ارادته فيضرب كثيرا. (SVD) Ex:21:2: 2 اذا اشتريت عبدا عبرانيا فست سنين يخدم وفي السابعة يخرج حرا مجانا. (SVD) Ex:21:3: 3 ان دخل وحده فوحده يخرج.ان كان بعل امرأة تخرج امرأته معه. (SVD) Ex:21:4: 4 ان اعطاه سيده امرأة وولدت له بنين او بنات فالمرأة وأولادها يكونون لسيده وهو يخرج وحده. (SVD) Ex:21:5: 5 ولكن ان قال العبد احب سيدي وامرأتي وأولادي لا اخرج حرا (SVD) Ex:21:6: 6 يقدمه سيده الى الله ويقربه الى الباب او الى القائمة ويثقب سيده اذنه بالمثقب.فيخدمه الى الابد. (SVD) Ex:21:20: 20 وإذا ضرب انسان عبده او امته بالعصا فمات تحت يده ينتقم منه. (SVD) Ex:21:21: 21 ولكن ان بقي يوما او يومين لا ينتقم منه لأنه ماله. (SVD) الجواري Lk:12:45: 45 ولكن ان قال ذلك العبد في قلبه سيدي يبطئ قدومه.فيبتدئ يضرب الغلمان والجواري ويأكل ويشرب ويسكر
  5. وطني مصري said

    الآعتراف سيد الآدله وقد اعترف اللص بسرقته ؟؟هل يحق لرجل دين ان يحرض علي السرقة؟؟؟هل أمر يسوع ببناء كنائس أو أديرة؟؟؟لالالالا؟؟؟هل اشتغل يسوع بالسياسة ضد الرومان الذين اهانوه وضربوه علي قفاه ولم يدافع عن نفسه بل كان يمشي جنب الحيط؟؟أأنت تفهم الدين المسيحي افضل من الهك؟؟؟؟؟

اترك رداً على masry إلغاء الرد